البعد الاستراتيجي الذي حملته زيارة سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى أمريكا سواء في نطاقها السياسي أو الاقتصادي تمثل تجديدا في السياسة السعودية تجاه الحليف الأكبر من خلال احتواء اختلاف الآراء والتقاط المنافع والمصالح من بين تلك الاختلافات التي لا تخرج عن مسارها الطبيعي الذي قد يكون صحيا في
مشاركة :