www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2018 | 2016 | 2015 | 2014 | |
العدد | 87 | 5 | 1 | 44 | |
الأجمالي | 137 |
احصائية المقالات
السنة | 2019 | 2014 | |||
العدد | 1 | 1 | |||
الأجمالي | 2 |
احصائية تويتر
السنة | 2021 | 2018 | 2016 | ||
العدد | 1 | 21 | 1 | ||
الأجمالي | 23 |
شخصية الفرق المصرية
قرأت تصريحات منسوبة لمدرب الزمالك السويسرى جروس يتحدث فيها عن خطته للفوز على اتحاد طنجة وكانت التصريحات قبل المباراة. ثم قرأت تصريحات منسوبة لجروس بعد المباراة، قال فيها إنه لعب على الهجوم المرتد، ودافع وحرص على ذلك.. وقد قلت رأيى فى أداء الأهلى والزمالك والإسماعيلى فى البطولتين الإفريقيتين. ولم أجد شخصية الثلاثة أمام فيتا كلوب، ومازيمبى، واتحاد طنجة.. والأخير لعب بحذر على الرغم من أنه يلعب على أرضه وفرض رقابة عنيفة على فرجانى ساسى، وكهربا، وحمدى النقاز باعتبار أن الثلاثة من أهم مفاتيح لعب الزمالك. كان اتحاد طنجة يضغط على لاعبى الزمالك فى موقعين.. الأول فى ملعبه فى حالة الدفاع، ويمارس الضغط بلاعبين وبثلاثة ضد أى لاعب يرتدى الفانلة البيضاء ويفعل ذلك على مدى التسعين الدقيقة مما يعكس حرصه وحذره. ثم كان يضغط أحيانا فى ملعب الزمالك لكن على فترات، معتمدا على انطلاقات هجومية بتحركات تكتيكية لاعبى الوسط أيوب الجرفى، وعصام الراقى، ورضوان المرابط، وأيوب لقعدواى، وأحمد الشنتوف لمساندة مهدى النغمى أخطر لاعبى الفريق. غابت شخصية الزمالك. غابت كرته التى يلعبها فى الدورى. وغاب كهربا، وساسى، والنقاز، وإبراهيم حسن، وعمر السعيد، وكان جنش وعبدالله جمعة أبرز لاعبى الفريق.. وحين يغيب عن الزمالك كل هؤلاء، تغيب كرته. وحين يغيب كل هؤلاء يعجز الزمالك عن بناء الهجمات المنظمة بالتمرير وبتنفيذ الجمل، وتظهر الفردية. وهذا الأمر تكرر من الأهلى أمام فيتا كلوب فكانت الفرص الخطيرة التى لاحت للفريق صناعة فردية.. فلماذا تغيب شخصية الأندية المصرية أمام الفرق الإفريقية؟ النقد ليس انتقاصا من فريق ومن تاريخه ابدا. وإزاء هذا المستوى الذى ظهرت به فرق الأهلى والزمالك والإسماعيلى فى إفريقيا، يقف الناقد والصحفى أمام اختيارين وهما إما النفاق والتبرير والتمرير والدفاع، وإما مواجهة النادى وجماهيره بالحقائق وأوجه القصور، والأخطاء من أجل إصلاحها. وقد اخترت دائما الطريق الثانى وانتقدت لاعبى الفرق الثلاثة ومدربيهم وإداراتهم.. فالفرق الثلاثة من أكبر فرق القارة.. والفريق الذى يرغب فى الفوز ببطولة قارية عليه أن يلعب على أرضه أو خارجها بروح وبشخصية البطل. المشجعون المتعصبون الذين تراهم غاضبين من فرقهم، يرفضون النقد، ويعتبرونه انتقاصا وهجوما. وكثيرون يفتشون على انتماء الصحفى والناقد لاستخلاص أسباب نقده، وفقا لتصنيفه، أى فريق يشجع. ولكن النقد الذى يستند على المنطق وعلى قواعد فنية، ومهنية، وعلى المصلحة العامة هو انتماء لمهنة، ومنتهى احترام لقراء أو مشاهدين أو مستمعين. المدربون واللاعبون وإدارات الأندية عليهم مهمة بالطبع لتخفيف حدة الاحتقان والتعصب، وعليهم أن يبدأوا بصدق التصريحات، فلم يعد مقبولا أنه كلما حقق فريقا مصريا نتيجة سيئة أو فوزا هزيلا مصحوبا بعرض متواضع، يصدر للجمهور فكرة فى جملة قديمة هى: «النقاط الثلاث أهم من أى شىء». وقد وجدت كل المدربين الفائزين يرددون نفس الجملة، وكل المدربين المهزومين يرددون الجملة القديمة الشهيرة: «كنا الأفضل.. لكن الحظ والحكم هزمنا» وبعض هؤلاء من المدربين الأجانب.. فهل المستوى الجيد ليس هدفا مهما وهل يجرأون على قول هذا التصريح الفارغ فى البطولات الأوربية»! هكذا يرون أنه الفوز بكرة قدم جيدة.. والهزيمة بسبب أخطاء فنية! |
|
- على مشجعي (الشباب) أن يعتبروا الموسم المقبل للفريق، موسم بناء وانسجام، على الأقل في نصفه الأول. فالفريق مقدم على جهاز فني جديد – آمل أن لا يكون على رأسه سامي الجابر – فهناك حاجة ماسة لاستبعاد بعض اللاعبين والتعاقد مع لاعبين محليين جدد إضافة إلى اللاعبين الأجانب. - أعتقد أنه قد آن الأوان لعدم التجديد مع نايف قاضي ووليد عبدربه، وجود سياف البيشي وماجد المرشدي مع إعطاء فرصة لهادي يحيى وتصعيد عامر هارون – لو أمكن – ذلك، خصوصا لو صحت الأخبار التي تتحدث عن تعاقد الفريق مع المدافع النصراوي محمد عيد الذي أوصي به بشدة. - مع كل الامتنان والتقدير لما قدمه اللاعب عمر الغامدي لـ (الشباب)، إلا أنني أعتقد أيضا أنه آن الأوان لعدم تجديد تعاقده، ويمكن تعويضه بمحور متميز سيستغني عنه (الهلال) هو محمد القرني إضافة إلى محور أجنبي. ولا أنسى إتاحة فرصة أكبر لعبدالرحمن بركة. كما أن التفكير في يحيى عتين لاعب الاتفاق ربما يكون ملائما. - خبر استغناء الهلال عن ظهيره صلاح البيشي ومهاجمه يوسف السالم يجب أن لا يمر مرور الكرام على الشبابيين، وأعتقد أنهما مكسب للفريق بسبب الضعف الواضح في خط الهجوم وشكاوى الظهير الأيمن حسن معاذ. - خط الهجوم أيضا بحاجة إلى مهاجم مهاري يؤدي خارج الصندوق، هذه الخانة مشكلة في الفريق منذ رحيل الحسن كيتا. نستطيع أن نقول خريطة اللاعبين الأجانب وفق احتياجات الشبابيين واضحة: محور متأخر، جناح آخر لخط الوسط مع رافينها، وكذلك المهاجم المهاري. - لا أجد بأسا في الاستفادة من عناصر سبق أن لعبت في الدوري السعودي، على صعيد العنصر الهجومي في خط الوسط أقترح الاستفادة من ريتشي (التعاون) أو موسورو (الأهلي). وعلى صعيد المهاجم هناك (ليال) وكذلك بابا ويغو (الاتفاق) واللاعب المظلوم حسن الطير (الشعلة) بالإضافة إلى عماد الحوسني (النصر). والمحور عصام الراقي يمكن إعادته ولا أنسى عادل هرماش أو كاستيلو من الهلال.