جوناس
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 41 60 149 220
الأجمالي 470

احصائية المقالات

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 3 5 3 5
الأجمالي 16

احصائية تويتر

السنة 2023 2022 2021 2020
العدد 4 26 2 70
الأجمالي 102
جوناس
الهلال وتدابير «التحكيم الرياضي»
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 09 الخميس , يونيو, 2022       المصدر : الرياض

لم يظهر حتى لحظة كتابة هذه الأسطر أي تفسير قانوني أو منطقي، أو حتى رأي ووجهة نظر تبرر لمركز التحكيم الرياضي رفضه لوقف تنفيذ عقوبة إيقاف لاعب الوسط الدولي محمد كنو لحين صدور الحكم النهائي في قضيته التي لا يزال الوسط الرياضي ينتظر البت فيها وإصدار الأحكام النهائية وطي صفحة هذه القضية بحكم عادل مبني على الحقائق. تقع على عاتق مركز التحكيم الرياضي مسؤولية ضخمة تتمثل بكونه أكبر سلطة قضائية رياضية في المملكة، ومن هذا المنطلق فإنه لزاماً على القائمين على المركز استشعار هذه القيمة والمكانة القانونية الكبيرة لهذا المركز والتصرف بما يليق بموقع هذا المركز كأعلى درجات التقاضي في الرياضة السعودية. كانت "التدابير الوقتية" مبرراً لتعليق العديد من العقوبات مثل عقوبة لاعب وسط النصر السابق عوض خميس في قضيته المشابهة لحد كبير لقضية كنو بعد أن وقع للهلال ثم جدد عقده مع النصر، قبل أن يتم تغريمه 300 ألف ريال وإيقافه لستة أشهر. والحال ذاته ينطبق على لاعب الفتح السابق ساندرو مانويل الذي عُلقت عقوبته قبل مباراة فريقه أمام الهلال وكان تبرير اتحاد الكرة في بيان رسمي أن "مدرب الفتح لا يستطيع تغيير خطته"، علاوة على تعليق عقوبة لاعب الاتفاق حسين السيد اللذين تم تعليق عقوبتيهما للتدابير الوقتية و"ضيق الوقت"، في حين لا ينسى الشارع الرياضي التعليق الشهير لإيقاف لاعب الاتحاد البرازيلي جوناس ديسوزا والسماح له بالمشاركة ضد الهلال في كأس السوبر 2018. يبدو مفهوماً ومنطقياً أن يتم تعليق العقوبات حتى صدور أحكام نهائية واستنفاد كل درجات التقاضي، لكن ما لا أستطيع فهمه وتفسيره حضور التدابير الوقتية في مواضع وغيابها في مواضع أخرى ناهيك عن التأخر في قيد القضية، إذ على الرغم من حاجة الهلال لخدمات لاعبه الدولي الذي سينتهي عقده بنهاية يونيو الجاري، إلا أن المركز وبحسب الأنباء الصحافية لم يقبل الطلب الهلالي. لم يتوقف التعامل الذي يثير امتعاض الهلاليين من المركز مع ناديهم عند هذا الحد، بل تقول الأنباء إنه تم رفض الطعن الهلال المقدم ضد المحكم المصري الذي اختاره النصر والذي سبق له تمثيل النصر في قضية عبدالله آل سالم. لا أعلم إلى أي مدى ستحظى أحكام المركز باحترام الشارع الرياضي وإن كانت ملزمة، ولا أعلم إن كان المركز سيتمتع بثقة الرياضيين في ظل عدم الوضوح في التعاطي وعدم البت بشكل عاجل في القضية، ما أثار لغطاً يمكن تجنبه لو تعامل المركز بشكل سريع وحاسم مع كل الطلبات والتفاصيل التي تخص القضية.

تويتر
تويتر
جوناس
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
جوناس
صورة الكاتب
طواف فرنسا : بيدرسن بطل المرحلة 13

تاريخ النشر :16 السبت , يوليو, 2022

المصدر : الساحات العربية

فاز الدنماركي مادس بيدرسن Mads Pedersen متسابق فريق تريك سيغافريدو بالمرحلة 13 من طواف فرنسا متقدما بالسرعة النهائية على البريطاني فريد رايت متسابق فريق البحرين فيكتوريوس والكندي هوغو هول. وحافظ الدنماركي جوناس فينغارد متسابق فريق جامبو فيسما على صدارة الترتيب العام للطواف والقميص الأصفر بفارق دقيقتينو22 ثانية عن السلوفيني تادي بوغاتشر متسابق فريق الإمارات صاحب القميص الأبيض لأفضل متسابق شاب. فيما يحتل البريطاني غرين توماس من فريق إينيوس المركز الثالث بفارق دقيقتين و26 ثانية.وفيما يلي الترتيب العام لطواف فرنسا بعد المرحلة 13:1- الدنماركي جوناس فينغارد (جامبو فيسما): 50 ساعة و47 دقيقة و34 ثانية.2 –السلوفيني تادي بوغاتشر (الإمارات): بفارق دقيقتين و22 ثانية.3- البريطاني غرين توماس (إينيوس): بفارق دقيقتين و26 ثانية.4 – الفرنسي رومان بارديت (دي سي إم):بفارق دقيقتين و35 ثانية.5 – البريطاني ادم ييتس (إينيوس): بفارق 3 دقائق و 44 ثانية.6 – الكولومبي نيرو كينتانا (أركيا سامسيك): بفارق 3 دقائق و 58 ثانية.7- الفرنسي ديفيد جودو (في دي جي): بفارق 4 دقائق و7 ثوانٍ.
صورة الكاتب
بوجاتشار يواصل «العزف المنفرد» في «فرنسا للدراجات»

تاريخ النشر :09 السبت , يوليو, 2022

المصدر : الإتحاد الإماراتية

واصل السلوفيني تادي بوجاتشار دراج فريق الإمارات تألقه، في رحلة الدفاع عن اللقب بسباق فرنسا الدولي للدراجات «تور دو فرانس»، وأحرز لقب المرحلة السابعة من السباق. وقدم بوجاتشار المُتوج بلقب جولة فرنسا في النسختين الماضيتين، عرضاً قوياً وبذل جهداً كبيراً، ليتغلب على منافسه جوناس فينيجارد، في نهاية قوية ومثيرة للمرحلة السابعة. وبهذا، تُوج بوجاتشار بلقب مرحلتين متتاليتين في السباق، وعزز صدارته للترتيب العام للسباق في النسخة الحالية، وحافظ على القميص الأصفر الذي سيرتديه في المرحلة الثامنة. وحسم بوجاتشار المرحلة السابعة، أولى المراحل الجبلية في الجولة، والتي أقيمت على مسار بطول 176.5 كم، انطلاقاً من تومبلين إلى قمة جبل بلانش دي بيل، وتفوق خلالها الدراج السلوفيني على الدنماركي فينيجارد، والسلوفيني الآخر بريموز روجليتش نجمي فريق «جامبو فيسما»، واللذين احتلال المركزين الثاني والثالث على التوالي في هذه المرحلة. وعزز بوجاتشارا صدارته للترتيب العام للسباق في هذه الجولة موسعاً الفارق مع فينيجارد صاحب المركز الثاني في الترتيب. وتعليقاً على الفوز، قال تادي بوجاتشار: كان السباق صعباً، ولاسيما في الجزء الأخير من مسافة التسلق، عندما انطلق يوناس في أداء هجومي، أنا سعيد بتحقيق هذا الفوز أمام أعين عائلتي التي كانت حاضرة عند خط النهاية، ولاسيما لأن هذا الفوز يأتي تزامناً مع افتتاحي مؤسسة تعنى بمكافحة السرطان، وارتديت حذاء خاصاً بهذه المناسبة. وأضاف: الفوز في هذه المرحلة أحد أهدافي في الجولة منذ الإعلان عن مسار جولة فرنسا لعام 2022، وتمكَّنت من تحقيقه وإحراز بعض التقدم في التوقيت، لكن هذه الأفضلية لن تكون كافية بوجود منافسين أشداء مثل فينيجارد الذي يعدّ أحد أفضل الدراجين المتخصصين بسباقات التسلق في العالم.
جوناس
رامي المتولي يكتب: مهرجان الإسماعيلية ٢٣.. برامج موازية تحيى التراث السينمائى فى العالم
صورة الكاتب

تاريخ النشر :30 الأربعاء , مارس, 2022       المصدر :بوابة الفجر

المهرجانات السينمائية تحمل هدفًا رئيسيًا على اختلاف إدارتها وجمهورها وجنسيتها، وهو نقل الثقافة السينمائية بين الشعوب والثقافات، مع مرور الزمن منذ اختراع السينما بشكلها الحالى على يد الأخوان لوميير فى جراند كافيه عام ١٨٩٥، وحتى الآن تطورت الصناعة بشكل كبير فى كل العناصر، وظهرت المهرجانات السينمائية العالمية والمحلية لتكون كشريان يسمح بتدفق عشرات الساعات من الإبداع من كل مكان فى العالم إلى كل مكان، هذه السيولة تسمح أيضًا بالتعرف على صناع وآراء مختلفة للموضوع الواحد، تسمح المهرجانات السينمائية أن يحدث بشكل منتظم ودائم كل حسب توجهه وطبيعة القائمين عليه. أصبحت المهرجانات السينمائية الآن إلى جانب وظيفتها الآساسية فى نقل أحدث الأفلام بين الشعوب المختلفة مع صناعها مما يضمن حوارًا يثرى التواصل الإنسانى، تهتم أيضًا وبشكل كبير بإعادة إحياء هذا التراث، لأنه على مر السنوات منذ التاريخ المذكور صٌنعت آلاف الأفلام فقد عدد كبير منها وتلف عدد آخر جزئيًا، وتحولت توجهات الصناع والمخرجين ورحل الكثيرون منهم تاركين مشاريع معلقة ومفتوحة لن ترى النور، لذلك عندما تقرر إدارة مهرجان تكريم صانع أفلام أو  أحد نجومها فإنها بشكل ما تبعث برسالة لمن لم يعاصروه أو عاصروا فترة محددة من مشواره أن يعيدوا قراءة ما أنتجه وإعادة تقييمه مرة أخرى. الدورة الـ٢٣ من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة نجحت لحد كبير فى أن تحقق هذه المعادلة، بين اختيار عدد كبير من الأفلام المميزة الحديثة والمتنوعة، كما الحال مع أى مهرجان سينمائى فى العالم، وفى الوقت ذاته دعمت برنامجها بعدد من البرامج الموازية التى تعمل على إعادة تقديم وإحياء التواصل مع ألوان وفنون سينمائية غير سائدة بسبب عدد من العوامل منها تفضيل أشكال محددة من السينما حتى فى مهرجان متخصص فى فنون سينمائية نوعية كما الحال مع الفيلم الوثائقى والقصير، وهى القوالب التى يٌحتفى بها فى عدد مهرجانات أقل من حيث العدد مقارنة بالأفلام الروائية الطويلة. التوازن بين ما هو قديم تحول إلى إرث سينمائى وحديث يناقش القضايا والهموم الحالية توفر فى برنامج دورة هذا العام، ولم يكن الاهتمام فقط بما هو مصرى فقط بل امتد لما هو عالمى أيضًا، فإلى جانب الاحتفاء ببدايات المخرج الكبير خيرى بشارة وعرض أفلامه التسجيلية الثلاثة «صائد الدبابات» و«طبيب فى الأرياف» و«طائر النورس»، ودعمت عرض هذه الأفلام بندوة مع المخرج الكبير، وكتاب بعنوان «خيرى بشارة السينما والواقع» الذى يضم يوميات المخرج ومراحل الإعداد للأفلام الثلاثة مع سيناريوهاتها، بالشكل الذى يفتح الآفاق للتواصل مع مشروع خيرى بشارة فى بداياته التسجيلية قبل التحول للفيلم الروائى وأن يصبح واحدا من أهم الأسماء فى موجة الواقعية الجديدة فى مصر. وكذلك الحال مع تكريم المخرج عواد شكرى المنحدر من عائلة فنية وإعادة إلقاء الضوء على أفلامه التسجيلية التى تعد جزءا حيا من التاريخ فى مصر تحديدًا فى محافظات الصعيد، مع عرض فيلميه «الحلق» و«المحجر» واللذان يعبران –كما الحال مع معظم افلامه- عن التفاصيل الحياتية للبسطاء فى القرى الصغيرة فى قلب الصعيد، كما نُظمت ندوة بعد عرض الأفلام مع شكرى تحدث فيها عن الأفلام، كما أصدرت إدارة المهرجان كتابًا عنه بعنوان «عواد شكرى» ابن الصعيد، كما احتفت أيضًا إدارة المهرجان بواحد من أبرز وأهم مخرجى السينما التسجيلية فى مصر وهو صلاح التهامى وذلك بعرض اثنين من أفلامه هما «سباق مع الزمن» و»ذكريات مهندس». كان هناك برنامجً خاصً للسينما التجريبية، هذا الشكل من السينما الذى يعد نوعيًا وتذوق فنونه لا يحظى بالانتشار مثله مثل الأفلام ذات الصبغة التجارية وثائقية كانت أو روائية، الاحتفاء بالسينما التجريبية جاء من خلال برنامج خاص لها ضم سبعة أفلام متنوعة فى تناولها وليكونوا معًا نوعا من التعريف ومجالا يفتح آفاقًا لهذا الشكل الثرى فنيًا، والذى أولته إدارة المهرجان هذا العام اهتمامًا خاصًا، فمع هذا البرنامج الخاص كان هناك برنامجً آخر للاحتفال بمئوية ميلاد المخرج جوناس ميكاس، وتنظيم عروض جماهيرية لأفلامه خلال أيام فعاليات المهرجان، هذه الأفلام تحمل خصوصية هذا المخرج وطريقته الفريدة فى التعامل مع الفيلم الوثائقى، كما أصدرت إدارة المهرجان كتابًا بعنوان «هذه السينما التى لا حدود لها» والذى يضم عددا من المقالات التى تٌعرف وتٌحلل السينما التجريبية، بهذا الشكل حظى الجمهور فى الإسماعيلية ببداية وانطلاقة نحو هذا الشكل بالتأكيد سيفتح آفاقًا مختلفة فى تذوقه. ربما تكون درة التاج فيما يتعلق بإعادة الإحياء ولفت النظر للتراث السينمائى العالمى، هو ترميم فيلم «كرسى توت عنخ آمون» للمخرج الكبير الراحل شادى عبد السلام، والذى عُرض احتفالًا بمئوية اكتشاف مقبرة توت عنخ أمون، واختيار شادى وفيلمه تحديدًا هو أكثر من موفق، لارتباط اسم هذا المخرج بتراث مصر القديمة وتخصصه فيه وهو ما انعكس فى عدد من أفلامه القصيرة وفيلمه الروائى الطويل الوحيد «المومياء» ومشروعه غير المكتمل «إخناتون»، هذا بالطبع إلى جانب الاهتمام بتنظيم عروض للأطفال بأفلام رسوم متحركة سبق إنتاجها ولقى هذا البرنامج إقبالًا كبيرًا من قبل الأطفال فى محافظة الإسماعيلية. كل هذه الفعاليات الهادفة إلى الاحتفاء وإحياء الفنون السينمائية على تنوعها، شهدتها أيام المهرجان جنبًا إلى جنب مع مسابقاته المتعددة المعروفة لأفلام الرسوم المتحركة والروائى القصير والتسجيلى القصير والطويل وأفلام الطلبة، وهذا التوجه أيضًا امتد للمسابقة الرسمية فى المهرجان للفيلم التسجيلى الطويل من خلال فيلم Film the Living Record of our Memory أو الفيلم السجل الحى لذاكرتنا، الذى يتناول من خلال آراء العديد من الخبراء فى مجال حفظ وترميم الأفلام التى تعد نقاط التقاء بين الماضى الذى كان يومًا ما حاضرًا والوقت الحالى، ويوضح أهمية الافلام السينمائية فى مجال الحفاظ على التاريخ خاصة أنها وثائق مصورة تمثل نقطة فى تطور البشرية، وبالشكل الذى يفتح المجال مرة أخرى للحديث عن السينماتيك المصرى وأهمية إنشائه للحفاظ على التراث السينمائى المصرى، ونحن ما زلنا نملك الكثير منه على الرغم من تلف وضياع الكثير، وجهود إدارة المهرجان فى توفير فعاليات موازية تعتمد بالكامل على التراث وإقبال الجمهور عليها يمثل تأكيدا على أهمية البدء فى تجميع التراث السينمائى المصرى ليكون متوفرًا ليس فقط للمهرجانات المحلية التى تعانى فى الاحتفاء بواحد من فنانى السينما فى مصر من حيث توفر أعماله أو متعلقاته المتفرقة بين عدة جهات، ولكن أيضًا لتسهيل نشر هذا التراث عالميًا واحتلال مكانة مستحقة لسينما عريقة مثل السينما المصرية.

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر