www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 2 | 17 | 60 | 11 | |
الأجمالي | 90 |
احصائية المقالات
السنة | 2018 | 2015 | |||
العدد | 1 | 2 | |||
الأجمالي | 3 |
احصائية تويتر
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 1 | 3 | 18 | 12 | |
الأجمالي | 34 |
ملخص الأسبوع
ملخص الأسبوع مساعد العبدلي 2018.05.26 آخر المقالات النصر الجديد 2018.05.24 الكهرباء والرياضة 2018.05.23 كريم.. والرياضيون يستاهلون 2018.05.22 أغلقوا النقاش 2018.05.21 ملخص الأسبوع 2018.05.19 لسنا مجتمعا فاسدا 2018.05.18 آخر الممثلين.. غادر 2018.05.16 جائزة للنزاهة 2018.05.15 العميد العنيد 2018.05.14 اتحاد آسيوي جديد 2018.05.13 أتمناها "...." 2018.05.12 لا تتركوهم 2018.05.10 وضع الفيصلي 2018.05.09 جودة الحياة خطوة 2018.05.08 قناة غصب 2018.05.07 الديون يا ولي العهد 2018.05.06 ملخص الأسبوع 2018.05.05 الفعل أهم من القول 2018.05.03 مستقبلهم مجهول!! 2018.05.02 الملاعب العربية 2018.05.01 الدعم المالي السخي من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لكرة القدم السعودية، أعتبره أبرز ملخصات الأسبوع الماضي.. ـ دعم من رجل كريم يسعى “أولًا” لتحسين “سمعة” الكرة السعودية “خارجيًّا”، ومن جهة أخرى لتحسين “مستواها” الفني.. ـ الإعلان “المفاجئ” من قبل حاتم خيمي رئيس نادي الوحدة بالتوقيع مع المدرب البرازيلي فابيو كاريلي، يؤكد أن إدارة حاتم خيمي تعمل “بصمت” وهذا المنتظر من كل إدارات الأندية.. ـ أتمنى ألا يكون خبر رغبة إدارة الاتحاد في التعاقد مع “الكولمبي” كالديرون مهاجم النادي الإسماعيلي المصري صحيحًا.. ـ اللاعب غاب طويلًا هذا الموسم بسبب الإصابة إلى جانب أنه ليس ذلك اللاعب الذي يجب أن يبحث عنه الاتحاديون لحل مشكلة التهديف لديهم!! ـ فيصل درويش وماجد النجراني قدما للهلال بزفة إعلامية ضخمة وآمال وطموحات عالية لكليهما.. ـ اللاعبان رحلا بهدوء ووسط تعتيم إعلامي لأنهما “من وجهة نظري” لم يكونا أصلًا طموحًا للهلاليين رغم مقدرتهما على التفوق في أندية الوسط.. ـ درويش والنجراني ما هما إلا مثالان لكثير من اللاعبين الذين “تسابقت” الأندية الكبيرة لرفع قيمة انتقالهم، وفي النهاية “عادا” لأندية الوسط!! ـ خفض عدد لاعبي الفريق الأول في “الدوري السعودي للنجوم” سيجبر الأندية على التخلي عن الكثير من اللاعبين الذين لا تحتاجهم.. ـ لن أكون أكثر علمًا ومعرفة بأحوال ومصلحة فريقهم الكروي، لكنني لا أعتقد أن مدربًا كخير الدين مضوي “مع احترامي لشخصه” هو ضالة فريق أحد!! ـ أكثر ما أضر بأحد في الموسم الماضي هو “سوء” اختيار المدربين، وأتمنى ألا يتكرر هذا الخطأ إذا أراد الأحديون البقاء في الدوري السعودي للنجوم.. ـ الدورة الرمضانية الدولية على كأس الهيئة العامة للرياضة فكرة رائدة ورائعة، سبق أن طالبت كثيرًا بتطبيقها، وجميل أن ترى النور بهذا التنظيم المتميز.. ـ إن كان من ملاحظة فهو مسميات فرق الدورة “من غير السعوديين”، إذ تمنيت أن تحمل هذه الفرق مسمى “جالية” وليس اسم الدولة فقط.. مثلًا “الجالية التونسية أو الجالية المصرية” بدلًا من “تونس أو مصر”.. ـ تنوع الجنسيات وتميز السيرة الذاتية “لمعظمهم” مؤشرات “أولية” بأننا بانتظار “دوري سعودي للنجوم” قوي ومثير.. |
|
بلغ الفريق الأول لكرة القدم في نادي الهلال ربع نهائي دوري أبطال آسيا، عقب تغلبه على ضيفه بيروزي الإيراني 3/صفر، في اللقاء الذي جمعهما أمس على إستاد الملك فهد الدولي بالرياض، ضمن منافسات إياب دور الـ16، سجل للهلال يوسف السالم ومحمد الشلهوب (ضربة جزاء) وعبدالعزيز الدوسري، وجاء تأهل الزعيم لتفوقه في مجموع مباراتي الذهاب والإياب بنتيجة 3/1، بعدما خسر مواجهة الذهاب في طهران صفر/ 1. بدأ الهلال اللقاء بضغط مكثف بغية إحراز هدف مبكر ليعيد النتيجة إلى نقطة البداية، في المقابل كان تركيز لاعبي بيروزي الإيراني على النواحي الدفاعية في محاولة منهم إلى إغلاق مناطقهم الخلفية، مع بعض المناوشات البسيطة عبر الهجمات المرتدة. وسيطر لاعبو الهلال على وسط الميدان، وفرضوا سيطرتهم المطلقة على منطقة المناورة، وتوالت الهجمات الزرقاء، إلا أن نهاية الهجمة لم تكن بالشكل المطلوب، إلى أن مرر نواف العابد كرة جميلة خلف المدافعين الإيرانيين للمندفع من الخلف عبدالله الزوري الذي توغل داخل منطقة الجزاء ومرر الكرة للمتمركز أمام المرمى يوسف السالم الذي بدوره أسكن الكرة الشباك كهدف أول للهلال (29). الهدف الهلالي أخرج لاعبي بيروزي من مناطقهم الخلفية، ما منح لاعبي الزعيم المساحات، وكاد السالم أن يكرر زيارته للشباك الإيرانية في أكثر من مناسبة، وسنحت أمام لاعبي الهلال أكثر من فرصة لتعزيز تقدمهم إلا أن الاستعجال حال دون ذلك. وفي الشوط الثاني حضرت رغبة الهلاليين في تعزيز التقدم بهدف ثان، واستمرت سيطرة الزعيم على منتصف الملعب، وأجرى دونيس تبديلا اضطراريا بخروج المصاب الزوري، وحل بديلا عنه فيصل درويش (53)، الذي تحصل على ركلة جزاء من أول لمسة ترجمها قائد الفريق محمد الشلهوب إلى هدف ثان (57). الهدف منح لاعبي الهلال الثقة والهدوء، ما جعلهم يستحوذون على الكرة أكبر فترة ممكنة، وكاد الزعيم أن يضيف الهدف الثالث في أكثر من مناسبة، لا سيما بعد دخول البرازيلي نيفيز، الذي كان له دور كبير في امتلاك الهلال للكرة. بدوره، حاول بيروزي العودة للقاء وتسجيل هدف يمنحه بطاقة التأهل إلا أن محاولات لاعبيه اصطدمت بالدفاع المنظم من قبل لاعبي الهلال، قبل أن يحسم البديل عبدالعزيز الدوسري الأمر بهدف ثالث (90+1).