إلتون
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 6 25 118 119
الأجمالي 268

احصائية المقالات

السنة 2021 2020 2019 2018
العدد 1 4 5 4
الأجمالي 14

احصائية تويتر

السنة 2023 2022 2021 2020
العدد 19 45 11 26
الأجمالي 101
إلتون
وفاء الخيّرين - ميسون أبو بكر
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 27 الجمعة , أغسطس, 2021       المصدر : الجزيرة

الوفاء صفة نادرة في زمننا هذا رغم أنه من القيم التي تربينا عليها ودرسناها في المناهج المدرسية وعشناها في أسرنا التي علّمتنا أن الوفاء صفة أصيلة وهو عادة مترسخة ضمن العادات والتقاليد التي ورثناها أباً عن جد. لذلك حين نسمع قصصاً ومواقف للوفاء تعلل هذه الحكايا أرواحنا بالفرح والسعادة. قبل أيام تداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي حكاية اللاعب البرازيلي إلتون خوزيه الذي أنشأ أكاديمية سعودية في البرازيل عندما عاد لوطنه قادماً من المملكة العربية السعودية التي عاش بها فترة من حياته، جعل الأكاديمية بصبغة وتفاصيل سعودية وفاء منه للبلد الذي تقاسم الحب والحياة مع أهله الكرام والذي قال عنه «المملكة العربية السعودية غيرت حياتي». كذلك المقطع الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي لشخص من الفلبين ويتحدث فيه بحب عن المملكة والذي رد فيه على متابعيه من الجاحدين الذين تساءلوا عن سبب محبته للمملكة فكان رده: «السعوديون تفضلوا علي بلقاح مجاني، ودفعوا لي تكلفة علاجي، وأنا أكسب رزقي بسبب فرصة العمل التي أعطيت لي في بلدهم، وأملك سيارتي الخاصة بينما العالم يمر بأزمة اقتصادية كبيرة». ولعلي أختم بتعقيب أ. تركي الحمد على التغريدة «‏هذا يسمونه الشعور بالامتنان، وهو أمر لا يمكن شراؤه، لأنه جزء من تنشئة الفرد منذ الطفولة، مثله مثل القول «شكراً»، أو «من فضلك، وهو شيء لا تجده عند الذي نشأوا على الحقد والكراهية. كثر الله أصحاب الأخلاق الفاضلة من ذوي الشيم الحميدة المحبين لمملكة الخير الأوفياء الذين يقابلون المعروف بحب.

تويتر
تويتر
إلتون
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
إلتون
صورة الكاتب
تاليسكا يحطم أرقام هدافي الوسط

تاريخ النشر :28 السبت , مايو, 2022

المصدر : الرياضية

حطم البرازيلي أندرسون تاليسكا لاعب فريق النصر الأول لكرة القدم، رقم الأرجنتيني كريستيان جوانكا لاعب فريق الشباب، المعار إلى نادي العين الإماراتي، الذي كان يُعد أكثر لاعبي خط الوسط تسجيلًا للأهداف خلال موسم واحد، منذ بداية الدوري السعودي للمحترفين 2008-2009. ونجح النجم البرازيلي في تسجيل 18هدفًا خلال الموسم الجاري، ليتفوق على جوانكا الذي أحرز 17 هدفًا في موسم 2020-2021، والبرازيلي كارلوس إدواردو لاعب فريق الأهلي، الذي تمكن من تسجيل 14 هدفًا، في موسم 2015-2016، مع الهلال ناديه السابق. ويُعد الموسم الجاري، أفضل مواسم ابن السليساو على الأطلاق تهديفيًا بواقع 20 هدفًا، كما تمكن من تحطيم رقم مواطنه إيلتون برانداو لاعب النصر السابق، الذي يملك الآخر في جعبته 18 هدفًا تمكن من تسجيلها مع أصفر العاصمة في عام 2013-2014. وتزاحم 4 لاعبين في قائمة خط الوسط الذين سجلوا أكثر الأهداف، ويأتي تياجو نيفيز الهلالي السابق في المركز الرابع عقب تسجيله 13 هدفًا، وهو ذات الرقم الذي سجله عبدالمجيد الرويلي لاعب فريق التعاون السابق، وسجل كل من البرازيلي إلتون جوزيه لاعب الفتح، ومحمد الشلهوب نجم الهلال سابقًا 12 هدفًا. يذكر أن محمد الشهلوب حقق لقب هداف الدوري برصيد 12 هدفًا، في موسم 2009-2010، متفوقًا بذلك على المهاجمين ياسر القحطاني، محمد السهلاوي، وناصر الشمراني.
صورة الكاتب
«نص درزن» يخسر بـ 6 أهداف

تاريخ النشر :23 السبت , أبريل, 2022

المصدر : الرياضية

تُوج فريق “العصلاني برق” بكأس بطولة الأمير عبد الله بن سعد بن عبد العزيز آل سعود الرمضانية الرابعة لسداسيات كرة القدم، عقب فوزه في المباراة النهائية على فريق “نص درزن” بنتيجة ستة أهداف مقابل هدف، وذلك بحضور عدد من الشخصيات الرياضية والإعلامية، ونجوم كرة القدم السعودية الحاليين والقدامى، والنجمين البرازيليين إلتون جوزيه، وفيكتور سيموس. وعلق على النهائي المصري مدحت شلبي، وسجل للعصلاني فهد بهكله، وعزوز نبيل ثلاثة أهداف لكل منهما، في حين سجل لفريق نص درزن،مُصلح الشيخ.
إلتون
نوبل للسلام لجون لينون
صورة الكاتب

تاريخ النشر :12 الإثنين , أكتوبر, 2020       المصدر :ميدل ايست اونلاين

لقد صنعت الصحافية البريطانية ميلاني فيليبس قصتها من تعليقات القراء على ما كتبته هذا الأسبوع في صحيفة التايمز.ببساطة متناهية، لا ينتهي مقال فيليبس الحاصلة على جائزة أورويل للصحافة، بالفكرة المقترحة والمتسائلة عما إذا كان يمكن منح جائزة نوبل للمغني جون لينون، في استذكار حزين للمغني القتيل وهو يبلغ الثمانين من العمر، دون أن يكمل نصفه في الحياة. بل في مشاركة قراء الصحيفة البريطانية التي تقدم محتواها باشتراك أسبوعي أو شهري!لقد تفاعل القراء مع مقال ميلاني فيليبس، لأن الصحيفة ما زالت المساحة الصحيحة للنقاش المفيد، بعيدا عن التعليقات السامة التي تترهل بها مواقع التواصل الاجتماعي! إلى حد أن أحد قراء التايمز كتب “على الرغم من أنني لا أتفق دائما مع وجهة نظر ميلاني فيليبس، إلا أنني أستمتع دائما بقراءة عمودها. إنها تتحداني للتشكيك في معتقداتي. وتلك بالنسبة لي سمة الصحافي الجيد”.ماذا يعني هذا التفاعل مع مقال في صحيفة لا تقدم محتواها إلا باشتراك مدفوع، غير أن الفكرة السائدة والمتصاعدة عن موت الصحافة الورقية وأن الصحف لم تعد تستقطب القراء، ليست صحيحة بشكل نهائي.صحيح أننا يمكن أن نجد الآلاف يتجادلون على فكرة ما بغض النظر عن قيمتها على منصات التواصل، لكن هذا النقاش السام لا يعدو أن يحمل فائدة مئة تعليق يكتبها القراء على مقال في صحيفة ورقية بوصفها الطريق الأمثل للنقاش المفيد.تتساءل فيليبس “هل كان لينون يستحق جائزة نوبل؟” وتقول لو كان على قيد الحياة، لكان أحد أصوات فريق البيتلز في الثمانين من عمره هذا الأسبوع، لكن رؤيته الطوباوية للفن والحياة كانت ستفسد وسط هذا الانهيار القيمي المريع الذي يشهده العالم في عصر مواقع التواصل الاجتماعي.كان خبرا مهولا عندما أعلن في الثامن من ديسمبر عام 1980 عن مقتل مغني وملحن وكاتب الأغاني في فرقة البيتلز، جون لينون بالرصاص.مثّل لينون حقبة، إن لم يكن أهم رموز الستينات والسبعينات عن السلام والعالم الواحد الذي يقطع مع التقسيمات والشروط المخيفة التي وضعها السياسيون ورجال الدين على حد سواء.ربما استذكار صاحب أغنية “تخيّل” بعد أربعين عاما من مقتله، يضفي طابعا رومانسيا على الماضي، لكن رؤيته للحياة وأفكاره الطوباوية تعد مثالا، يبدو العالم بحاجة ماسة لها اليوم وسط الفرقة والخلاف الذي تثيره وسائل الإعلام في العصر الرقمي.وبعد ثمانين عاما من ولادة جون لينون، ستكون منصة السلام التي وقف عليها وغنى من أجلها قد نمت بالنسبة للبعض القليل من الناس وسط الاحتقان الذي بات سببا للتفرقة داخل المجتمع الواحد.ومع إعلان جوائز نوبل هذا الأسبوع، يرى صديقه المغني إلتون جون “لو استمرت فرقة البيتلز، لكانت الفرقة أو لينون نفسه قد فازا بجائزة نوبل للسلام”.ويدافع جون عن فكرته بأنه سمع هذا الكلام من أقرب الناس إلى لينون بالقول إنه بذل كل ما يقدر عليه من جهد من أجل إيصال أفكاره الإنسانية إلى الناس، ولم تردعه الضغوط التي مورست عليه، لقد كان محبا للسلام، رائعا، كنزا معبّرا نحن بأمس الحاجة لأشخاص مثله اليوم.تلك السمات الجذابة في جون لينون تجسدها أغنيته الباهرة “تخيّل” التي لا يمكن أن تفقد تعبيريتها بعد عشرات العقود، لأنها تجعل من الإنسان قيمة عليا بغض النظر عن دينه ووطنه ولونه، إنها نشيد عظيم عن المدينة الفاضلة “تخيّل لو لم تكن هناك جنة/ ولا جحيم تحتنا/ تخيّل لو أن كل الناس عاشوا ليومهم/ تخيّل لو لم تكن هناك بلدان/ لا شيء يستحق القتل أو الموت لأجله/ ولا حتى عقيدة/ تخيّل لو أن كل الناس/ عاشوا حياتهم في سلام/ ويصبح العالم واحدا/ فلن تصبح هناك حاجة للطمع أو الجوع/ والناس إخوة/ تخيّل كل الناس/ يتشاركون كل العالم”.أصبحت تلك الأغنية وما زالت النشيد غير الرسمي للعالمية والتكافؤ الأخلاقي. فقبل سنوات اقترحت إدارة مدرسة في جزيرة كورسيكا الفرنسية معالجة منسوب العنصرية المرتفع في الجزيرة إلى اقتراح أن يتعلم التلاميذ أداء الأغنية باللغات الفرنسية والإسبانية والعربية والكورسيكية في نص مستوحى من تعبيراتها الإنجليزية.كان لينون مبدع تخيلات السلام. ففي عام 1969 حث وزوجته يوكو أونو الناس على التجمع من أجل السلام في أمستردام ومن ثم في مونتريال، حيث كتب وسجل أغنيته “أعط السلام فرصة”.تقول “الحكاية” التي يجب أن نصدقها على أهميتها إن صحت أو صنعتها أسطورة التداول عن ألفريد نوبل، إنه بعد الإبلاغ عن وفاته عن طريق الخطأ في عام 1888، شعر بالرعب عندما رأى نفسه يوصف في نعي إحدى الصحف بأنه “تاجر الموت”. لذلك أنشأ جائزته التي تحمل اسمه لمكافأة الأشخاص الذين “منحوا البشرية أكبر فائدة ممكنة”. أراد أن تُمنح جائزة السلام لشخص قدم “أعظم خدمة لقضية الأخوة الدولية”، مع ذلك فقد تحولت الجائزة إلى منصة خلاف وجدل عندما منحت لأفراد لم يُتفق عليهم غالبا. فجائزة نوبل للسلام لم يتم تسييسها فقط، بل أصبحت أقل ارتباطا بالإنجازات من أجل السلام.لو كان لينون حيا اليوم ماذا سيرى في عالم تسيره امبراطوريات التكنولوجيا العملاقة وتحرك مشاعر الأفراد في خوارزميات تجارية تهدف إلى الربح؟ سيصاب بالذهول من “إلغاء” فكرة الاختلاف وانقراض التفكير العقلاني بين الناس، حيث أصبح الأفراد يُعرّفون أنفسهم بمنصاتهم الاجتماعية بما يكرهون “أنا أكره إذا أنا موجود” وساعد الإعلام الرقمي على تفاقم البغضاء والتمييز في سياسات الهوية وتقديس الأنانية.ربما سيجد لينون إن بقي حيا في الثمانين من عمره المدينة المثالية التي صنعها في أغنية “تخيّل” دمرها فيسبوك بدولة مارقة يصل سكانها إلى أكثر من ملياري مستخدم.

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر