www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 156 | 73 | 157 | 231 | |
الأجمالي | 617 |
احصائية المقالات
السنة | 2022 | 2020 | 2019 | 2018 | |
العدد | 2 | 4 | 8 | 4 | |
الأجمالي | 18 |
احصائية تويتر
السنة | 2023 | 2022 | 2021 | 2020 | |
العدد | 3 | 6 | 5 | 3 | |
الأجمالي | 17 |
يحدث الآن في كولومبيا
في الأول من شهر أغسطس (آب) 2022، يدخل السيد جوستافو بيترو القصر الرئاسي في مدينة بوغوتا عاصمة كولومبيا، بأميركا الجنوبية، بصفته الجديدة رئيساً منتخباً شعبياً، ليتولى رسمياً مهام منصبه. وبذلك يكون أول رئيس يساري الهويّة سياسياً، بعد نحو قرنين من الزمن، يجلس على كرسي الحكم، ويتولى دفة القيادة في بلد يوصف بأنه أوثق حلفاء واشنطن، في تلك البقعة من العالم، التي عُرفت تاريخياً باسم حديقة أميركا الخلفية. فما الذي حدث؟ الرئيس الجديد يبلغ من العمر 62 عاماً، وتمكن في الجولة الثانية من هزيمة مرشح اليمين رودولفو هيرنانديز في انتخابات رئاسية مثيرة. السيد بيترو ليس غريباً عن المسرح السياسي في بوغوتا. ترشّح مرّتين للرئاسة في السابق، ولم يحالفه الحظ إلا في المرة الثالثة. قبلها كان سيناتوراً. وقبل ذلك عمدة للعاصمة بوغوتا. وقبل عام 1990 كان لمدة 12 عاماً ضمن كوادر مجموعة يسارية سرّية مسلحة تُعرف باسم «إم 19»، وقُبض عليه بتهمة حيازة سلاح، ودخل السجن وتعرّض للتعذيب. الحركة تخلّت عن العمل المسلح عام 1990 ودخلت المعترك السياسي وساهمت في صياغة الدستور. والسيد بيترو بدوره ترك العمل المسلح واحترف العمل السياسي. في يوم الأحد الماضي، فاز بأغلبية 50.47 في المائة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية، ودخل التاريخ. وفي التاريخ، كما تعلمنا، ليس المهم البدايات، بل الخواتيم. وإدارة مقاليد دولة مثل كولومبيا بحمولتها التاريخية ومشكلاتها الاقتصادية، على بُعد مرمى حصاة من أكبر قوة عسكرية واقتصادية في العالم، ليس بسهولة الجلوس على مقاعد المعارضة تحت سقف البرلمان. وهي تجربة جديرة بالرصد والمتابعة. الرئيس الصيني الأسبق ماو تسي تونغ قال مرّة إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة. الخطوة الأولى أنجزها السيد بيترو بتجاوزه، بنجاح وسلمياً، عقبة الجدار اليميني المنيع الذي أحاط بالقصر الرئاسي قرابة عقدين من الزمن. فهل يتمكن من الوصول إلى الهدف المأمول، وهل ينجح اليسار فيما أخفق فيه اليمين؟ هناك حقائق على الأرض لا يمكن تجاهلها؛ أولاها وأهمها أن الرئيس الجديد يدرك أن البلد مقسوم شطرين. وأن مهمة توحيده ضرورة أولية، لكنّها ليست بالعمل السهل والسريع، بعد حقبة دموية استمرت أكثر من نصف قرن. أضف إلى ذلك، أن السلام الهشّ المؤسَّس على الاتفاق الموقَّع عام 2016 بين الحكومة السابقة مع حركة التمرد المسلح المعروفة باسم «قوات ثورة كولومبيا المسلحة» قد يتهاوى مجدداً، ويعيد البلاد لدوامة العنف. ذلك الصراع الدموي الطويل تسبب في مقتل 260 ألف مواطن، وتشريد نحو 7 ملايين آخرين. تأتي بعد ذلك العلاقة مع الحليف الأميركي، وهي معادلة من طرفين غير متساويين. وإذا كانت الظروف السياسية الدولية قد جعلت واشنطن تولي اهتمامها لما يحدث في أوكرانيا من تطورات، فهذا لا يعني أنها ستغضّ الطرف عمّا يحدث من تطورات في حديقتها الخلفية. اللافت للاهتمام أن بلداناً أخرى في أميركا الجنوبية أضحت مقاليدها في أيدي رؤساء يساريين. في العام الماضي، صوّت الناخبون في تشيلي وبيرو وهندوراس لصالح مرشّحين رئاسيين يساريين. وما يهمّ واقعياً هو أن كولومبيا تعدّ حجر الأساس في سياسة واشنطن في أميركا الجنوبية، خصوصاً فيما يتعلق بمحاربة زراعة وتجارة الكوكايين. الرئيس المنتخب بيترو وعد بإعادة التفاوض مع واشنطن فيما يخص اتفاقية محاربة المخدرات، فيما يعود بالنفع على المزارعين الكولومبيين. وفي ذات الوقت، وعد كذلك، بإعادة العلاقات مع نظام الرئيس نيكولاس مادورو في فنزويلا. وهذا تحديداً قد يرفع من حدّة التوتر في العلاقة بواشنطن، رغم أن السيد بيترو صرّح في مقابلة بإمكانية بناء علاقة جيدة مع إدارة الرئيس بايدن. تفاقمُ الأزمة الاقتصادية في البلاد عقبة أخرى. ووفقاً لتقارير إعلامية، بلغت نسبة التضخم في كولومبيا 10 في المائة، ونسبة البطالة 20 في المائة، وبلغت نسبة الفقر 40 في المائة. الاقتصاد الكولومبي يعتمد على استخراج وتصدير النفط والفحم وزراعة وتصدير الكوكايين غير القانونية. الرئيس المنتخب طالب بوقف الاعتماد على عمليات حفر واستخراج وتصدير النفط، وتحويله باتجاه تطوير صناعات أخرى. ووعد كذلك بضمان وظائف للشباب بدخل أساسي، وسيطرة الدولة على القطاع الصحي، وتوسيع القاعدة في التعليم، من خلال رفع نسبة الضرائب على الأثرياء. ويصرّ على تخفيض الإنفاق الحكومي من خلال تقليص عدد السفارات في الخارج، ودمج الوزارات والتخلص من الموظفين عديمي الكفاءة. السياسة الاقتصادية المقترحة عُدّها بعض الخبراء الاقتصاديون انتحاراً اقتصادياً. أضف إلى ذلك أن عدداً من المستثمرين الأجانب قد غادروا البلاد، تفادياً لما قد يطبَّق من سياسات تتعارض مع ما كان سائداً. ويقول معلقون غربيون إن الرئيس الجديد لن يتمكن من تطبيق سياساته الاقتصادية المعلنة، نتيجة افتقاره لأغلبية برلمانية، ووجود محكمة دستورية قوية، ومصرف مركزي مستقل. |
|
تويتر
تاريخ النشر : 3/13/2023 6:28:50 PM أكد الصحفي، رودولفو بوينو، في مقال لصحيفة Rebelión الإيطالية، أن الولايات المتحدة أثارت النزاع في أوكرانيا من أجل الحفاظ على هيمنتها في العالم. وقال بوينو: "الولايات المتحدة تستخدم أوكرانيا كساحة حرب لصراع على مستوى أعلى، وتعتمد نتيجته على إعادة تنظيم العالم وتنميته في المستقبل" https://t.co/GvcWZjQy7m |
تويتر
تاريخ النشر : 1/12/2023 12:19:55 PM مدرب الإمارات لـ"العين الرياضية": نتمسك بالأمل الأخير في خليجي 25 التفاصيل والصور : https://t.co/bPTagAZf9C تم تحديثه الخميس 2023/1/12 03:24 م بتوقيت أبوظبي أقر رودولفو أروابارينا المدير الفني لمنتخب الإمارات باعترافات عديدة بشأن مسيرة فريقه ف... |
تاريخ النشر :11 الإثنين , يوليو, 2022
المصدر : وكالة أنباء الامارات
تخيلوا خلال عشرين شهراً نتعاقد مع أربعة مدربين ونقيل ثلاثة كيف تريدون أن نطور اللعبة وحالنا يمر بهكذا أمور مدهشة ومستغربة، نتعاقد و«نفنش» كما نريد، فلا جمعية عمومية «عدلة»، فالأمور تسير حسب الرغبات كل من يأتي يلغي دور من قبله وهلم جرا.. هكذا نحن ندور ونلف ونرجع كما كنا والضحية الكرة الإماراتية التي عانت، والاتحاد الحالي برغم اجتهاداته إلا أنه تنقصه الخبرة في التعامل مع مدربين من أمثال المدرب الهولندي مارفيك، فما نقرأه أنه هرب بعد مباراة إيران برغم توصية باستمراره، وأنه رفض الجلوس ومشاهدة الدوري، وهناك من يقول إنه جلس وتابع إحدى جولات الدوري، فلا نعلم من نصدق، لأنه كان من بين شروطه حسبما سمعنا أن يذهب ليقيم في بلده بين المباريات. بصراحة تضحك وتبكي في آن واحد، كيف نقبل على أنفسنا أن يتلاعب بنا هؤلاء الأجانب وتضيع الفلوس وبعدها يشتكي الاتحاد بأن عليه التزامات كبيرة!! أليس هناك رقابة على هذه العقود قبل التوقيع عليها، فالمسألة تحتاج إلى تقييم التعاقدات التي يقوم بها أي مجلس إدارة يتولى المسؤولية سواء اتحاد الكرة أم غيره، فيجب أن نكون حذرين في التعاقدات والجوانب المالية. هذا هو الحال، فطالما أفكارنا لا تتجاوز حدود الملعب، مدرب «يفنش» من ناديين ويتعاقد معه ثالث ولم يشاهد جدار النادي، وذهب لمصر وتم الاستغناء عنه لفشله، ليأتي هنا يستمتع بالأجواء وفجأة أصبح مطلوباً في نادٍ كبير والمنتخب في آن واحد، فكيف لا تريدونهم أن يضعوا لنا الشروط التعجيزية ونحن نبتسم! عموماً لا نريد أن نزيد الأوجاع نبارك لاتحاد الكرة تعاقده رسمياً مع الأرجنتيني رودولفو أروابارينا مدرباً لمنتخبنا حتى نهاية كأس آسيا 2023، فالتعاقد كما يرى المسؤولون الجدد عن المنتخب الأول أنه الأنسب لتحقيق طموحات اتحاد الكرة والمنافسة على لقب كأس الخليج العربي، التي تقام في يناير المقبل، والتمثيل المتميز في بطولة غربي آسيا التي تعد الإعداد الجيد للمنتخب للمشاركة في كأس نهائيات آسيا 2023 التي ستقام في الصين، والتي نأمل أن يأتي هذا التعاقد بنجاح، وأقول نحن بحاجة لوقفة متأنية حتى لا تتكرر ظاهرة الاستغناءات عن المدربين بهذه الصورة، ونتأسف على ما وصلنا إليه! والله من وراء القصد