لويزينهو
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 320 425 521 474
الأجمالي 1740

احصائية المقالات

السنة 2022 2021 2020 2018
العدد 3 2 8 1
الأجمالي 14

احصائية تويتر

السنة 2020 2019 2018 2017
العدد 20 1 1 3
الأجمالي 25
لويزينهو
يحدث الآن في كولومبيا
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 26 الأحد , يونيو, 2022       المصدر : الشرق الأوسط

في الأول من شهر أغسطس (آب) 2022، يدخل السيد جوستافو بيترو القصر الرئاسي في مدينة بوغوتا عاصمة كولومبيا، بأميركا الجنوبية، بصفته الجديدة رئيساً منتخباً شعبياً، ليتولى رسمياً مهام منصبه. وبذلك يكون أول رئيس يساري الهويّة سياسياً، بعد نحو قرنين من الزمن، يجلس على كرسي الحكم، ويتولى دفة القيادة في بلد يوصف بأنه أوثق حلفاء واشنطن، في تلك البقعة من العالم، التي عُرفت تاريخياً باسم حديقة أميركا الخلفية. فما الذي حدث؟ الرئيس الجديد يبلغ من العمر 62 عاماً، وتمكن في الجولة الثانية من هزيمة مرشح اليمين رودولفو هيرنانديز في انتخابات رئاسية مثيرة. السيد بيترو ليس غريباً عن المسرح السياسي في بوغوتا. ترشّح مرّتين للرئاسة في السابق، ولم يحالفه الحظ إلا في المرة الثالثة. قبلها كان سيناتوراً. وقبل ذلك عمدة للعاصمة بوغوتا. وقبل عام 1990 كان لمدة 12 عاماً ضمن كوادر مجموعة يسارية سرّية مسلحة تُعرف باسم «إم 19»، وقُبض عليه بتهمة حيازة سلاح، ودخل السجن وتعرّض للتعذيب. الحركة تخلّت عن العمل المسلح عام 1990 ودخلت المعترك السياسي وساهمت في صياغة الدستور. والسيد بيترو بدوره ترك العمل المسلح واحترف العمل السياسي. في يوم الأحد الماضي، فاز بأغلبية 50.47 في المائة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية، ودخل التاريخ. وفي التاريخ، كما تعلمنا، ليس المهم البدايات، بل الخواتيم. وإدارة مقاليد دولة مثل كولومبيا بحمولتها التاريخية ومشكلاتها الاقتصادية، على بُعد مرمى حصاة من أكبر قوة عسكرية واقتصادية في العالم، ليس بسهولة الجلوس على مقاعد المعارضة تحت سقف البرلمان. وهي تجربة جديرة بالرصد والمتابعة. الرئيس الصيني الأسبق ماو تسي تونغ قال مرّة إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة. الخطوة الأولى أنجزها السيد بيترو بتجاوزه، بنجاح وسلمياً، عقبة الجدار اليميني المنيع الذي أحاط بالقصر الرئاسي قرابة عقدين من الزمن. فهل يتمكن من الوصول إلى الهدف المأمول، وهل ينجح اليسار فيما أخفق فيه اليمين؟ هناك حقائق على الأرض لا يمكن تجاهلها؛ أولاها وأهمها أن الرئيس الجديد يدرك أن البلد مقسوم شطرين. وأن مهمة توحيده ضرورة أولية، لكنّها ليست بالعمل السهل والسريع، بعد حقبة دموية استمرت أكثر من نصف قرن. أضف إلى ذلك، أن السلام الهشّ المؤسَّس على الاتفاق الموقَّع عام 2016 بين الحكومة السابقة مع حركة التمرد المسلح المعروفة باسم «قوات ثورة كولومبيا المسلحة» قد يتهاوى مجدداً، ويعيد البلاد لدوامة العنف. ذلك الصراع الدموي الطويل تسبب في مقتل 260 ألف مواطن، وتشريد نحو 7 ملايين آخرين. تأتي بعد ذلك العلاقة مع الحليف الأميركي، وهي معادلة من طرفين غير متساويين. وإذا كانت الظروف السياسية الدولية قد جعلت واشنطن تولي اهتمامها لما يحدث في أوكرانيا من تطورات، فهذا لا يعني أنها ستغضّ الطرف عمّا يحدث من تطورات في حديقتها الخلفية. اللافت للاهتمام أن بلداناً أخرى في أميركا الجنوبية أضحت مقاليدها في أيدي رؤساء يساريين. في العام الماضي، صوّت الناخبون في تشيلي وبيرو وهندوراس لصالح مرشّحين رئاسيين يساريين. وما يهمّ واقعياً هو أن كولومبيا تعدّ حجر الأساس في سياسة واشنطن في أميركا الجنوبية، خصوصاً فيما يتعلق بمحاربة زراعة وتجارة الكوكايين. الرئيس المنتخب بيترو وعد بإعادة التفاوض مع واشنطن فيما يخص اتفاقية محاربة المخدرات، فيما يعود بالنفع على المزارعين الكولومبيين. وفي ذات الوقت، وعد كذلك، بإعادة العلاقات مع نظام الرئيس نيكولاس مادورو في فنزويلا. وهذا تحديداً قد يرفع من حدّة التوتر في العلاقة بواشنطن، رغم أن السيد بيترو صرّح في مقابلة بإمكانية بناء علاقة جيدة مع إدارة الرئيس بايدن. تفاقمُ الأزمة الاقتصادية في البلاد عقبة أخرى. ووفقاً لتقارير إعلامية، بلغت نسبة التضخم في كولومبيا 10 في المائة، ونسبة البطالة 20 في المائة، وبلغت نسبة الفقر 40 في المائة. الاقتصاد الكولومبي يعتمد على استخراج وتصدير النفط والفحم وزراعة وتصدير الكوكايين غير القانونية. الرئيس المنتخب طالب بوقف الاعتماد على عمليات حفر واستخراج وتصدير النفط، وتحويله باتجاه تطوير صناعات أخرى. ووعد كذلك بضمان وظائف للشباب بدخل أساسي، وسيطرة الدولة على القطاع الصحي، وتوسيع القاعدة في التعليم، من خلال رفع نسبة الضرائب على الأثرياء. ويصرّ على تخفيض الإنفاق الحكومي من خلال تقليص عدد السفارات في الخارج، ودمج الوزارات والتخلص من الموظفين عديمي الكفاءة. السياسة الاقتصادية المقترحة عُدّها بعض الخبراء الاقتصاديون انتحاراً اقتصادياً. أضف إلى ذلك أن عدداً من المستثمرين الأجانب قد غادروا البلاد، تفادياً لما قد يطبَّق من سياسات تتعارض مع ما كان سائداً. ويقول معلقون غربيون إن الرئيس الجديد لن يتمكن من تطبيق سياساته الاقتصادية المعلنة، نتيجة افتقاره لأغلبية برلمانية، ووجود محكمة دستورية قوية، ومصرف مركزي مستقل.

تويتر
تويتر
لويزينهو
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
لويزينهو
صورة الكاتب
أسبريا: الدوري السعودي .. تنافسي وقوي

تاريخ النشر :15 الجمعة , يوليو, 2022

المصدر : الإقتصادية

رفض الكولومبي دانيلو أسبريا، الذي ارتدى قمصان أندية الشباب، الفيحاء، والقادسية في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين وصف المسابقة السعودية بدوري المتقاعدين أو الدوري الضعيف خلال حديثه عن انتقال مواطنه دافيد أوسبينا لتمثيل النصر، وقال "قضيت في الدوري السعودي مواسم عدة، دوري تنافسي وقوي جدا ولديهم لاعبون كبار جدا". وأضاف "النصر هو أحد أكبر ثلاثة فرق سعودية، التي تناضل دائما من أجل أن تصبح بطلا، لديهم لاعبون جيدون للغاية، يحاولون دائما إحضار أفضل اللاعبين من مختلف البلدان، في هذه الحالة كان الأمر مع ديفيد أوسبينا القادم من الدوري الأوروبي، في الواقع دوري تنافسي للغاية". ورد أسبريا على مقولة تضاؤل عودة أوسبينا لمنتخب بلاده، وقال "لا أعتقد ذلك، يخلط كثيرون بين الدوري السعودي والدوريات الآسيوية الأخرى، الدوري السعودي مختلف جدا، البعض يعتقد أن اللاعبين سيتقاعدون أو لمجرد المال وهذا غير صحيح، رأيت لاعبي كرة القدم من الفرق الأخرى الذين يذهبون إلى هناك ويواصلون استدعاءهم للمنتخبات، رأيت أيضا حالات للاعبين غادروا الدوري السعودي إلى أوروبا، مثل الإيطالي سيباستيان جيوفينكو". وزاد "في الدوري السعودي يوجد جوستافو كوييار في الهلال، البيروفي أندريه كاريلو في الهلال ومواطنه كريستيان كويفا في الفتح، هم الآن في الدوري السعودي ويستدعون لمنتخبات بلادهم وغيرهم الكثير، أعتقد أنه لا يوجد مشكلة في اللعب هناك". وكشف دانيلو أسبريا أن الدوري السعودي دوري جلب أفضل لاعبي كرة القدم، وقال "لعبت فيه، دوري سريع وقوي، إدارات الأندية أغلبها إدارات ذكية للغاية، ولهذا السبب المنتخب السعودي تأهل لنهائيات كأس العالم 2022 في قطر، دوري تطور كثيرا وما زال يتطور". وأضاف "الدوري السعودي لا يقل أهمية وقوة عن الدوريات الأوروبية وفي أمريكا الجنوبية قبل ذهابي إلى السعودية كنت أفكر في الشيء نفسه، وأعتقد أنه كان دوريا منخفضا، عندما وصلت إلى هناك حدث الشيء نفسه لي مع البطولات في أمريكا الجنوبية، لأنهم يعرفون فقط اللاعبين في الأرجنتين والبرازيل، والآخرون لا يراقبونهم بعناية، لن يتقاعد اللاعبون بعد الآن، بل سيتنافسون، مثل إيفر بانيجا، الذي هو بالفعل في عامه الثالث في السعودية ويستمر في وتيرة جيدة". وختم أسبريا "الدوري السعودي هو الأفضل في آسيا والنصر من الفرق، التي تتأهل دائما لدوري الأبطال، لم يفوزا بها بعد مثل الهلال أو الاتحاد، لكنهم يتنافسون دائما ويصلون لنصف النهائي".
صورة الكاتب
كويلار: أوسبينا إضافة لـ«الدوري السعودي»

تاريخ النشر :12 الثلاثاء , يوليو, 2022

المصدر : الرياضية

شدد الكولومبي جوستافو كويلار، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، على أن انضمام مواطنه دافيد أوسبينا حارس المرمى، إضافة إلى دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، وليس للفريق الأصفر فحسب، مشيداً في الوقت ذاته، بالقدرات والخبرات التي يمتلكها الحارس الدولي. وقال كويلار في تصريحات صحفية نقلها موقع "وين سبورتس" الكولومبي، الثلاثاء: "الدوري السعودي دوري تنافسي، وقدوم أوسبينا سيشكل إضافة كبيرة للنصر وللبطولة المحلية بالكامل". وأكد لاعب الهلال أن فريقه يعتبر نادياً كبيراً في آسيا، مشيراً إلى أنه يطمح في مواصلة مشواره معه للفوز بالبطولات والألقاب المختلفة، كما فعل أخيراً ورفع راية بلاده في كل مكان. وأشاد كويلار أيضاً بقوة الدوري السعودي للمحترفين، موضحاً أنه يمتاز بالتنافسية والندية بين الفرق، وهذا ما اكتشفه بوضوح عند انتقاله من فريق فلامنجو إلى الهلال، لخوض مغامرة جديدة في مسيرته الكروية والاحترافية.
لويزينهو
الأخضر.. ليس حقل تجارب! - عثمان أبوبكر مالي
صورة الكاتب

تاريخ النشر :08 الأربعاء , يونيو, 2022       المصدر :الجزيرة

يخوض غداً منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مباراته الودية الثانية في برنامج معسكره الإعدادي الأول لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022م، وهو المعسكر المقام في مدينة (اليكانتي) الإسبانية، وأدى فيه الأخضر مباراته الأولى مساء الأحد أمام منتخب (كولومبيا) وستكون مباراته الثانية أمام منتخب (فنزويلا). ويتبقى له مباراتان ضمن البرنامج (المعلن) رسمياً حتى الآن، سيتم خوضهما في المعسكرات القادمة، وقبل أيام من انطلاقة البطولة في شهر نوفمبر القادم. اختيار ثلاثة منتخبات من مدرسة أمريكا اللاتينية جاء بالتأكيد بعناية وبعد دراسة عملية وبما يتوافق وما ينتظر الأخضر في مبارياته ضمن مجموعته في نهائيات كأس العالم، حيث سيفتتح مشواره بلقاء المنتخب اللاتيني الشهير؛ منتخب الأرجنتين، وسيكون لقاؤه الثالث (الودي) أيضاً أمام منتخب لاتيني آخر هو منتخب (الأكوادور) وهو أحد المنتخبات الأربعة من أمريكا الجنوبية التي تأهلت إلى المونديال (مباشرة) فيما ستكون آخر مباريات الأخضر التجهيزية أمام منتخبين أوروبيين، متأهلين للمونديال هما منتخب (كرواتيا) وهو لقاء كبير وقوي جداً، أمام منتخب مرشح للذهاب بعيداً في البطولة، فهو وصيف حامل اللقب في النسخة الماضية (روسيا 2018م) وموافقته على اللعب أمام منتخبنا تأتي ضمن برنامجه الإعدادي لمبارياته في مجموعته (المجموعة الأولى) والتي تضم بالإضافة لمنتخبي هولندا والسنغال، المنتخب القطري (المستضيف) وستكون مباراتهما افتتاحية مع مباراة هولندا والسنغال. شخصياً أتوقع أن تكون هناك مباريات أخرى يؤديها الأخضر (ودياً) أمام منتخبات سيتم الاتفاق معها لاحقاً، وتحديداً في الفترة التي تفصل بين مباراته أمام منتخب الأكوادور ومنتخب كرواتيا وخلال أيام الفيفا القادمة، والمرجو أن تكون المباريات أمام الفريق الأول للمنتخبات المختارة (المنتخب الأول) حتى تكون الفائدة حقيقية وشاملة، خاصة اللقاءات المتأخرة، ويكون ذلك من خلال اشتراط ذلك على المنتخبات المقابلة، خاصة تلك التي تأهلت للمونديال، فلا يكون الأخضر (حقل تجارب) لها أو موضع (مناورة) من قبلها في اللقاءات التي تكون على بعد ومتابعة من انطلاقة المونديال الكبير، هذا الكلام مرده إلى الأسماء التي شاركت مع منتخب كولومبيا (في الودية الأولى) ولم يكن فيها أي اسم معروف لدى المتابعين لكرة ومنتخبات أمريكا الجنوبية، وإذا كان الغياب للاعبين أو ثلاثة أو حتى أكثر لدواعٍ كروية (مثل الإصابة والإرهاق) سيكون مفهوماً، لكن أن يكون الغياب لكامل الأسماء واللاعبين المعروفين (الأساسيين) في المنتخب، ولا يشارك منهم سوى لاعب واحد فقط، فذلك يقلل كثيراً من التجربة والاستفادة منها ومردودها الفني جماعياً وفردياً على لاعبينا، ويحول منتخبنا إلى (حقل تجارب) وهذا لا يقبل ولا يستقيم مع قيمته ومكانته الكروية، ولا مع دواعي التجارب وأهداف المباريات الودية. كلام مشفر «لم يشارك لاعبون وأسماء معروفة في منتخب كولومبيا، ممن يلعبون في دوريات كبيرة، باستثناء مدافع توتنهام(سانشيز) حتى جوستافو كويلار (لاعب الهلال) لم يحضر، وقد تكون الإصابة غيبته، ولكن ماذا عن بقية اللاعبين مثل كوادرادو( يوفنتوس) وزاباتا (اتالانتا) وكاردونا (فريق مكسيكي) وياري مينا (ايفرتون) ولويس دياز(ليفربول) وغيرهم؟!. «خسارة المنتخب مباراته الأولى نتيجة مقبولة، حتى وإن كانت أمام (رديف كولومبيا) وإن كان الأداء جاء ضعيفاً ودون المستوى على الصعيد الفردي والجماعي أيضاً، وظهر مدى تأثير ضعف البنية لدى عدد من اللاعبين في أكثر من مركز. «يخوض أيضاً منتخب الشباب الوطني لكرة القدم مباراته الثالثة والأخيرة ضمن بطولة كاس آسيا تحت 23 عاماً في دوري المجموعات، وذلك أمام منتخب الإمارات، وهي مباراة هامة ومفصلية للأخضر الشاب الذي يلعب بفرصتين؛ الفوز أو التعادل ليضمن التأهل مباشرة إلى الدور الثاني، ويتنافس عندها على مركز التأهل عن المجموعة مع منتخب اليابان، الذي يخوض مباراة سهلة أمام منتخب (طاجكستان) وهو الحلقة الأضعف في المجموعة. «لا بد أن يلعب الأخضر الشاب من أجل الفوز في المباراة لتأكيد التأهل، ( دون حسابات) وتعويض فرصة الفوز التي فرط فيها في المباراة الماضية، وعدم استغلال النقص العددي بعد طرد مهاجمه البارز. «كان الله في عون إدارة الاتحاد فقد تكالبت عليها بعض الأندية ومساندة من بعض اللجان، وليس معروفاً ما هو المنتظر منها والقادم للإيقاع بالنادي الكبير ولماذا ولا أستبعد أنها شكلت (لوبي) من أجل الإيقاع بالنادي العريق والتعريض به وفي هذا التوقيت وهو ما يرفضه ولا يقبل به الجمهور الاتحادي الوفي.

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر