www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 192 | 456 | 267 | 359 | |
الأجمالي | 1274 |
احصائية المقالات
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 4 | 12 | 1 | 20 | |
الأجمالي | 37 |
احصائية تويتر
السنة | |||||
العدد | |||||
الأجمالي | 0 |
الحب لجميع الأندية السعودية، ولكن الهوى نصراوي
بقلم : أبرار بنت محمد الرمل تسألني كيف؟! القصة ملهمة لأنها تبدأ بالنجاح، وليست بتعداد مرات الفوز، لأن الانسان لو توقف في مكانه، لمجرد أنه فشل، لما عانق المجد أبداً.. باعتقادي انتصارات شريفة، أفضل من مكاسب ذو واسطة ومداخل أخرى لتنجح.. من أين ابتدأ في داخلي الحب لجميع الأندية؟ مالفرق بين الحب والهوى؟! باعتقادي أن أحبك كسائر الناس، تختلف عن العشق والهوى الخاص بك.. من صالة منزل والدي، بدأ الصدى يأخذ في دماغي، شيئاً شيئاً، استمع لأصواتهم المرتفعه تارة والهادئه تارة أووه ، يالله يمين أوووه، وفجأة : جووول ⚽️🏟 حتى استغرقت أجلس معهم مع كل مباراة، يحين أوانها، لكل منهم نبض وحب معين، وأنا هممت بالأصفر ، ولا أعلم لماذا؟ أعن انتصاراته ونجاح ماجد عبدالله، أم عن تسديدة عبدالغني المذهلة، أم عن ضربة هوساوي برأسه نحو المرمى.. ماذا عن حب الزعيم، ليس لأجل كثرة وصوله للمراكز، بل لأنه النجاح الدائم لابد أن يهوى، ابتدأ من الدعيع حتى القحطاني والشلهوب وغيرهم، لأن سمعت اعترافاً من أحدهم عندما، سألوه لماذا الهلال: تمتم، اممم، قائلاً من بطولاته! الاتحاد: نمور وأسود، ولون الذهب يعتلي سمائها وأرضها.. الأهلي السعودي، ترن بأذني نغمة مشجعيه وأهازيجها، في ملعبه في مباراته: أهلي نمووت عليك، للأهلي جينا.. اهلاووي، اهلاوووي أويلوه، نعشقه ونهواه .. نادي الشباب ، باعتقادي ملك الأندية، صاحب القميص الأسود والأبيض، وبطولاته ذو القيمة والملفتة من حراسها العظيمين، حتى الكابتن وليد عبدالله، أم عن ركلة المعيوف هل أوفي اذ أنا أتحدث؟.. فيمن أسطر وفيما أنتهي، لا يجب علي الشرح، فلكل هوى قلبي سببها الفعلي.. الفتح، نادي البراعم الصغار والكبار، لا يجب علي حصر أسمائهم، من أرضي أرض النخيل .. بورك للجميع مساعيهم، و لا توجد أي عنصرية تتبع على إثر مكان واحد ولا شيء من هذا. أهلًا بهم، يشيدون معلماً رياضياً، كل كابتن من مكانه، القحطاني من الرياض، حتى الفهيد من الأحساء، ليكونوا يداً واحدة وبطولة واحده للأخضر السعودي. وريد وشريان في قلبي: يجمعه العالمي والزعيم، ونبضته ذو اللهفة والحب دق دق للأصفر . |
|
تاريخ النشر :12 الثلاثاء , يوليو, 2022
المصدر : البلاد
هل كان فريق النصر قبل انطلاقة الموسم الكروي الحالي مؤهلاً لتحقيق بطولات الموسىم الكبرى أو بعض منها كدوري أبطال آسيا للأندية المحترفة ودوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وكأس مولاي خادم الحرمين الشريفين؟ هذا السؤال هو السؤال المنطقي الذي يجب على كل محب وعاشق لهذا الفريق طرحه قبل أن يسأل لماذا خرج الفريق بنتيجة صفرية من بطولات الموسم وبشكل مكرر؟ فالإجابة على هذا السؤال هي الخارطة الصحيحة لمعالجة الخلل بالفريق وإعادته للطريق الصحيح بعيدًا عن البحث عن أعذار واهية ومكررة منذُ القدم لا يمكن تصديقها في هذا العصر الذي أصبح كل شيء فيه أمام انظار الكل وليس كما يصور البعض أن هناك من يحارب النصر! فطموحات العشاق والانصار قبل انطلاقة الموسم كبيرة مقارنة بواقع الفريق وعمل إدارته التي افتقدت لعامل الخبرة في كثير من قراراتها مقارنة بفرق أخرى! فالنصر بدأ الموسم وبإصرار من إدارته بالاستمرار على البرازيلي (Luiz Antonio Venker de Menezes) رغم كثرة الأصوات المطالبة بتغييره وهي محقة في ذلك فالفريق تحت إدارته لم يكن مقنعًا ولم يقدم نفسه كفريق منظم يعتمد في بعض انتصاراته على اجتهادات بعض لاعبيه، لتواصل الإدارة الصفراء الإصرار أيضًا وعبر فترتي الاستقطابات بالاستمرار على الحراس المحليين سواء كان ذلك وليد عبدالله أو أمين بخاري في مركز بحت أصوات ومحبي الفريق بالمطالبة بدعم الفريق بأسماء يعتمد عليها في النزالات الكبرى وما أكثرها هذا الموسم إلا أن ذلك لم يتم وليت الأمر توقف عن عدم دعم حراسة الفريق بل استمرت الجهة اليسرى وبالتحديد مركز الظهير الأيسر طوال مواجهات الموسم سواء كان ذلك على الصعيد المحلي أو البطولة الآسيوي لحقل تجارب لعدد من اللاعبين بعد أن تناوب على هذا المركز أكثر من (5) أسماء لم تستطع أي من هذه الأسماء ردم هذه الثغرة التي كلفت الفريق خسارة بطولات كبرى كدوري أبطال آسيا وبنفس الدور ونفس الثغرة! قلب الدفاع ومركز المحور أيضًا من المراكز التي كانت بحاجة ماسة للدعم بأسماء ثقيلة فنيًا وخبيرة خاصة فترة الميركاتو الشتوي بعد أن تبين عدم قدرة الأرجنتيني موري على قيادة خط الدفاع الأصفر لقلة مردوده الفني إلا أن ذلك أيضًا لم يتم بعد أن اتجهت "الإدارة الصفراء" للتعاقد مع المهاجم جوناثان ليلعب في مركز غير مركزه رغم وجود لاعب آخر يلعب بنفس المركز وهو الأوزبكي ماشاريبوف ووجود الدولي الشاب خالد الغنام! هذه الأخطاء وهذا القصور الفني الكبير في بناء الفريق بشكل صحيح وسليم وافتقاده لعمود فقري جيد هو السبب الأول لفقدان الفريق لبطولات هذا الموسم وبشكل متكرر وليس كما يصور البعض من وجود "عدو وهمي" همه إيقاف النصر وإلحاق الضرر به! الفريق خلال المرحلة القادمة بحاجة ماسة لإعادة صياغته بشكل جيد وهذا الأمر ليس صعبًا ولعل البداية تكون باختيار جهاز إداري جيد ومنظم ومتزن بعيدًا عن الانفعالات ومطاردة الضوء هنا وهناك ثم اختيار جهاز فني قدير ومؤهل تُمنح له كافة الصلاحيات وتمنع عنه كافة التدخلات ليتم بعد ذلك اختيار مراكز اللاعبين الأجانب حسب حاجة الفريق الفعلية بعيدًا عند الصراعات مع الأندية الأخرى والدخول معها في مناوشات وصراعات الانتصار فيها مؤقت ليعقب ذلك تنقية الأجواء المحيطة بالفريق بشكل جيد بابعاد كل من ليس له علاقة به والسيطرة على عناصره ونجومه وبأن المطلوب منهم الأداء داخل الملعب فقط بعيدًا عن الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي أو الدخول في مهاترات مع جماهير الأندية الأخرى. فاصلة: مع الدعم الكبير والرعاية غير المستغربة من حكومتنا ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - ووجود الشركات الراعية كما حدث مؤخرًا مع الرباعي الجماهيري لا يوجد هناك عذر لأي إدارة إذا لم تحقق النجاح ولن يقبل منها جمهورها اختلاق الإعذار الواهية مع كل فشل يتم فكل فرص النجاح من وجود بنية تحتية ودعم مالي كبير تحققت لهم والموسم القادم سيكون محك وتحد كبير لكثير من الأندية والنصر أولها.