نشرت الفنانة ريم البارودي صورة مجمعة لها مع الإعلامية ريهام سعيد عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستجرام"، عبرت خلالها عن حزنها كما وجهت رسالة روت من خلالها تفاصيل حلقتها وقت أزمتها مع الفنان أحمد سعد. وقالت البارودي: "انا بتكلم عن الانسانه الصديقه اللي اكلت معاها عيش وملح وعشرتها بقالي ٧ سنين ماشفتش منها غير كل خير وحب ووقفت معايا في ظروف قاسية جدا بعيدا عن الكاميرات والتصوير والمجالات واخترت اصور الحلقة معاها لانها تعرف كتيرر عن حياتي الشخصية وكانت أكثر خوف مني عليا والحمد الله كانت أمينة معايا جدا عكس الآخرون".وتابعت: "اتعرض عليا برامج كتيرررر ساعتها وكنت في حاله صعبه وبيها وبكل صديقاتي وبيكم من كل انحاء الوطن العربي عديت الازمة المهم صورت واتفاجات بكرو صبايا الخير البرنامج الكبير اللي قدر يساعد في علاج أطفال كتير عن طريق التبرعات وصورنا شهر مايو وبعد شهووووور طلبوني في برنامج القاهره اليوم اواخر شهر اكتوبر واعتذرت عشان ماديا كان نصف اجري ورجعت كلمتني المعده وابتديت تستخدم اسم صديقي النجم ادوارد وبعد كام مكالمة وفقت عشانه وهو حي يرزق ويسأل في كلامي وسألت صديقي واخويا الصحفي هاني عزب قال لي بلاش تطلعي دلوقتي في برامج ومسمعتش كلامه وهو حي يرزق ويسأل في كلامي كلمت المعدة اعتذرت عن الحلقه قالتلي هنتكلم في المطلق وبعتتلي الاسئله وحذفت كل مايخص او يجرح الاخرين ورحت البرنامج وحصل اللي شفتو والمعدة ضحكت عليا وعرضوا صور على الشاشة ومش مهم انا اولع وكان البرنامج على الهواء مباشر ولأني أحترم نفسي قبل ما احترم الآخرين كملت ( وعشان محدش يفهم او يترجم علي مزاجه او خياله الشخصي )وأضافت "قصدي من الحكايه دي ما يقع الا الشاطر اانا حزينه عشان الناس المريضة نفسيا بقيت حولينا كتيررررر كل الاحترام ولا تعليق ولا تعقيب علي أحكام النيابه بس الحكايه لسه مخلصتش".وطالبت الباردوي في نهاية حديثها الدعاء لريهام قائلة" : ارجو الدعاء لام لبنت وولد ماشاء الله علي التربيه واخر العنقود الطفل الرضيع ٤ شهور و صديقه صدوقه واعلاميه حاصلة علي ماجستير في الاعلام وان شاء الله الكلمة الأخيرة للقضاء المصري النزيه"، واختتمت كلامها بهاشتاح #ريهام_سعيد #أنا_حزينةجدير بالذكر أن المحامي العام الأول لنيابات شرق القاهرة الكلية، قد أمر بإحالة الإعلامية ريهام سعيد و7 متهمين آخرين من بينهم فريق إعداد البرنامج التليفزيوني الذي تقدمه، إلى محكمة جنايات القاهرة، وذلك لاتهامهم جميعا بارتكاب جريمة التحريض على اختطاف الأطفال والاتجار في البشر.