قال الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى بدار الإفتاء إن الزهد هو أن تكون الدنيا في اليد وليس في القلب، كأن يكون الرجل غنيا ولديه ثروة هائلة ولكنه لا يعيرها اهتماما فلا تشغل قلبه عن ذكر الله وحق عبادته، والى جانب ذلك يكون صاحب المال كثير الوقوف بجانب الفقراء واعطائهم المال الوفير.وأضاف الورداني ردا على أسئلة الجمهور عبر البث المباشر على صفحة دار الإفتاء قائلا: أما البخل هو أن تكون الدنيا في قلب العبد فيقتر في الإنفاق خوفا من ضياع متاع الدنيا.
مشاركة :