في العام 2014 ، لم يجرؤ قادة الاتحاد الأوروبي على تصور توسع جديد للاتحاد اذ كانوا يواجهون التشكيك باوربا، وتهديد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وعواقب الأزمة في منطقة اليورو. اليوم، تعيد بروكسل فتح باب العضوية لست دول فى غرب البلقان، حيث زار رئيس المفوضية الاوربية جان كلود يونكر هذه الدول الست. في مقابلة مع يورونيوز في صوفيا، المحطة الأخيرة من جولته، يشير إلى أن الموعد النهائي [للعضوية]، 2025، هو “مؤشر وليس وعداً “. كما أكد على أن تسوية النزاعات الحدودية شرط مسبق للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وفيما يتعلق بالعلاقات الوثيقة بين بعض الدول وموسكو، يقول رئيس المفوضية الأوربية: “عندما يتقربون من الاتحاد الأوروبي، سيتعين عليهم مواءمة سياستهم مع السياسة الخارجية الأوروبية. عليهم وضع الشروط والمعايير في القاعدة
مشاركة :