«الاتحادية» و«سراب» ينتزعان كأس وبندقية الأبكار والجعدان المحليات

  • 3/7/2018
  • 00:00
  • 20
  • 0
  • 0
news-picture

محمد سيد أحمد وعبد الله عامر (الوثبة) حلقت «الاتحادية» لحميد سعيد النيادي بكأس الأبكار الثنايا المحليات، في اليوم السابع من المهرجان الختامي لسباقات الهجن العربية الأصيلة «ختامي الوثبة» الذي يقام بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بحضور معالي الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، رئيس اتحاد سباقات الهجن، رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان، الذي توج أصحاب الرموز الثمانية في اليوم الأول من منافسات الكبار بالميدان الغربي. وأنهت «الاتحادية» الشوط الرئيسي الأول من أشواط الرموز لهجن أبناء القبائل، التي أقيمت في الفترة المسائية لسن الثنايا أمس، محققة التوقيت الأفضل «12:26:09» دقيقة، لتؤكد جدارتها بالناموس الغالي، وأحقيتها في التفوق على «بلا بلا» لعامر زايد المنصوري التي نالت وصافة الشوط، بتوقيت بلغ 12.31.9 دقيقة، وحلت «بينونة» لمحمد حمد زايد المنصوري في المركز الثالث بتوقيت 12.32.2 دقيقة. وانتزع «سراب» لعبيد مصبح عبيد العميمي بندقية الثنايا الجعدان المحليات في الشوط الرئيسي الثاني، بوصوله إلى خط النهاية في المركز الأول مسجلاً توقيتاً قدره 12.37.5 دقيقة، وجاء ثانياً «مشكور» لمانع خليفة بالرشيد السويدي بتوقيت 12.38.4 دقيقة، بينما جاء «مياس» لفرج علي حموده الظاهري في المركز الثالث بزمن بلغ 12.38.5 دقيقة. وخطفت «نو» لمحمد زايد خلفان المنصوري ناموس الثنايا الأبكار المهجنات، بعد حصولها على الكأس بالإضافة إلى جائزة المالية نصف مليون درهم، في الشوط الثالث، بعدما حلت في المركز الأول مسجلة توقيتاً قدره 12.28.4 دقيقة، ونالت «سمحة» لحميد سعيد النيادي المركز الثاني بزمن 12.32.9 دقيقة. وتواصلت الإثارة والتشويق في الشوط الرابع الذي شهد منافسة قوية بين جعدان المقدمة، خاصة في الأمتار الأخيرة منه على لقب الشوط، قبل أن يحسم «سعود» المنافسة مع «نهاب»، إذ تمكن «سعود» لسعد عبد الهادي المري من خطف المركز الأول في الأمتار الأخيرة، مهدياً هجن السعودية رمز بندقية الثنايا الجعدان المهجنات، بعد أن قطع مسافة السباق في 12.34.8 دقيقة، وتبعه «نهاب» لعلي حمودة الظاهري بتوقيت 12.38.3 دقيقة، وجاء «الغشمري» لمبارك محمد بن نصره العامري ثالثاً بتوقيت 12.38.7 دقيقة. ... المزيد

مشاركة :