أفادت دراسة حديثة نشرتها صحيفة "ديلى ستار" البريطانية أن المصريين القدماء "الفراعنة" كانوا كائنات فضائية هجينة، حيث ركز البحث الجديد على فترة الإله "زيب تيبي"، والذى يعرف بالعصر الذهبى حيث كانت تهبط فيه الآلهة من السماء، والتأكيد على ذلك هو ملامح الآثار المتواجدة بالجيزة، التى تبدو ملامحها فضائية.وتطرقت الدراسة لإستحالة قدرة المصريين القدماء على الأهرامات الأسطورية، فكان الحل هو طلب العون من الفضاء بإرسال فضائيين أكثر خبرة ومهارة فى التشيدد والبناء، وبالفعل حدث ذلك بحسب صحيفة "اكسبرس" البريطانية.تقول النظرية إن هناك خطين يمتدان من الأهرامات على جانبي دلتا نهر النيل، ولم يكن المصريون القدماء هم الأوائل فى معرفة ذلك عند بناءهم الأهرامات، والإستغراب من بناء الفراعنة لأهرامات مواجهة للقطب الشمالي المغنطيسي بدون بوصلة.اما الفضائيين فهم الأكثر معرفة وتطورًا فى التكنولوجيا، واستخدموا البوصلات، ثم هبطوا على الأرض، وعثروا على القطبين المغناطيسيين الشمالي والجنوبي، وشيدوا الأهرامات.وكل المشككين بتلك النظرية الغريبة ردوا أن الأهرامات واحدة من أشياء أسطورية بناها المصريون القدماء، فى وقت لم يكن فيه تكنولوجيا منذ ألاف السنينن وهنا تكمن عظمتهم.واستشهدوا بالمبانى الغريبة فى منطقة "ستونهنج" بمدينة "ويلتشير" البريطانية، والتى بنيت بالحجارة وصل وزنها إلى 50 طنًا، وعلى نفس الطريقة حصن حجري متشابك عمره 1000 عام، خارج عاصمة الإنكا في كوزكو في بيرو، موجهين نفس السؤال هل طلبوا مساعدات من الفضاء.
مشاركة :