19 معلومة عن دورة الألعاب البارالمبية التي يحتفل بها جوجل

  • 3/10/2018
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

أعلن رئيس كوريا الجنوبية مون تشان إن، اليوم الجمعة، عن افتتاح فعاليات النسخة الـ 12 من دورة الألعاب البارالمبية الشتوية 2018، خلال حفل الافتتاح، في مدينة بيونغ تشانغ.وتقام دورة الألعاب البارالمبية الشتوية في الفترة من 9 إلى 18 مارس الجاري، بمشاركة 567 رياضيا ورياضية يمثلون 48 دولة من مختلف دول العالم، ويتنافسون على 80 أطقم من الميداليات، في 6 أنواع من الرياضة."صدى البلد" رصد 19 معلومة عن الألعاب البارالمبية :-يشارك فيه رياضيين بدرجات إعاقة متفاوتة منها ضعف القوى العضلية مثل الشلل السفلي أو النصفي، الشلل الرباعي، الحثل العضلي، متلازمة ما بعد شلل الأطفال.-تقام دورة ألعاب بارالمبية شتوية وأخرى صيفية وكانت أول دورة لها عام 1988 في مدينة سيول بكوريا الجنوبية وتعقد مباشرة بعد كل دورة ألعاب أولمبية. -تخضع جميع ألعاب الدورة لإدارة وتحكيم اللجنة البارالمبية الدولية.- بدأت الانطلاقة الأولى لألعاب المعاقين بتجمع صغير لقدامى محاربي الحرب العالمية الثانية في عام 1948 لتصبح واحدة من أكبر الأحداث الرياضية الدولية في مطلع القرن 21. -يسعى البارالمبيين للتساوي الرياضيين الأولمبيين الغير معاقين، لكن يقف أمام ذلك وجود فجوة تمويلية كبيرة بين تمويل رياضيي الأولمبياد والبار المبياد.-يتم تنظيم دورة الألعاب البارالمبية بالتوازي مع دورة الألعاب الأولمبية، في حين أن اللجنة الأولمبية الدولية، تقوم بتنظيم دورة الألعاب الخاصة والتي تشمل الرياضيين ذوي الإعاقة الذهنية، ودورة الألعاب الدولية للصم والتي تضم رياضيين يعانون من الصم.-تعددت الفئات التي يتنافس فيها الرياضيون، حيث يتم تقسيم الإعاقة المسموح بها إلى عشر فئات عامة هي: ضمور القوة العضلية، مشاكل في الحركة، عجز في الأطراف، اختلاف في طول الرجلين، التقزم، التوتر العضلي، الرنح، التصلب، ضعف البصر، إعاقة النمو. ويتم إعادة تقسيم هذه الفئات إلى تصنيفات فرعية، والتي تختلف من رياضة لأخرى.-أدى نظام التصنيف إلى كثير من الخلافات التي تدور حول بعض الرياضيين الذين فرطوا في ذكر إعاقاتهم، بالإضافة إلى ملاحظة استخدام بعضهم لعقاقير منشطة في أحداث أخرى.- ضمت الألعاب البارالمبية العديدة من المعالم البارزة، حيث أقيمت أول دورة ألعاب بارالمبية رسمية، متاحة للجميع ليس لمصابي الحروب فقط، كانت في روما عام 1960. شارك فيها 400 رياضي من 23 دولة ومنذ عام 1960، أصبحت دورة الألعاب البارالمبية تعقد في نفس السنة مع دورة الألعاب الأولمبية.- في البداية كانت الألعاب البارالمبية متاحة فقط لمستخدمي الكراسي المتحركة، لكن بحلول دورة الألعاب البارالمبية الصيفية لعام 1976، تمكن الرياضيون بمختلف الإعاقات المشاركة لأول مرة ومع إضافة المزيد من فئات الإعاقة البارالمبياد الصيفية 1976، وتوسعت المشاركة لتضم 1600 رياضي من 40 دولة. وقد كانت دورة الألعاب البارالمبية الصيفية لعام 1988 في سيول، كوريا الجنوبية، نقطة تحول أخرى. -كانت دورة الألعاب البارالمبية الشتوية 1992 هي الأولى في الدورات البارالمبية الشتوية التي تستخدم نفس وسائل وتسهيلات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية وقد تم الإتفاق في نهاية المطاف بين اللجنة البارالمبية الدولية واللجنة الأولمبية الدولية في 2001 وتم مدّها مؤخرًا حتى عام 2020.-أقيمت أول دورة ألعاب بارالمبية شتوية لعام 1976 في أورنشولدسفيك، السويد وكانت أول بطولة استطاع بها رياضيون بمختلف الإعاقات المشاركة بعد أن كانت مقتصرة على مستعملي الكراسي المتحركة في البداية. - الهدف من الألعاب البارالمبية هو التركيز على إنجازات الرياضيين وليس إعاقتهم وتطور ذلك تدريجًا بصورة كبيرة منذ بدايتها، فعلى سبيل المثال، إعداد الرياضيين المشاركين في الألعاب الصيفية تضاعف من 400 رياضي في ألعاب روما 1960 إلى 3900 رياضي من 146 دولة في بيكين عام 2008. أصبحت كلا الألعاب البارالمبية الصيفية والشتوية معترفًا بهما دوليًا.- لم تعد تقتصر البارالمبياد على مصابي الحرب البريطانيين أو أصحاب الكراسي المتحركة فقط، بل توسعت لتشمل أصحاب الإعاقات المتنوعة من جميع أنحاء العالم لتعطي الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة تداووا إصاباتهم ويشاركون في اللعبة.- اشتق اسمها من كلمتين كلمة "paraplegic" وتعني مشلول نتيجة أن البطولة بدأت مخصصة لمن لديهم نخاع شوكي متضرر وكلمة "Olympic" لكن بقيت تصنيفات رأت أن الاسم ليس له معنى بعد انضمامهم. -يتضمن رمز البارالمبياد ثلاثة ألوان الأحمر، الأزرق والأخضر، وهي أكثر الألوان تكرارًا في أعلام الدول. وجميع الألوان مرسومة على شكل "Agito" والذي هو حرف لاتيني يعني "أنا أتحرك .- تم تغيير الشعار والرمز عام 2003 ليصبحا كما هم الآن، وكان القصد من ذلك الشعار هو إيصال فكرة أن البارالمبيين لديهم روح المنافسة.-نشيد البارالمبياد هو "Hymn de lAvenir" أو "نشيد المستقبل" تأليف تييري دارنيس واعتمد كنشيد رسمي في مارس 1996.-تضاعف التمويل المقدم من اللجنة الأولمبية الأمريكية حتى وصل إلى 11.4 مليون دولار عام 2008 مقارنة بـ3 مليون دولار عام 2004 وأصبحت البارالمبياد تدعم بواسطة كبار الرُعاة مثلها مثل الأولمبياد.

مشاركة :