25 عاماً استغرقت صناع السينما العراقية للعودة بها إلى دور العرض الجماهيري، المخرج محمد الدراجي يحارب التطرف من خلال فيلم الرحلة العراقي. وتدور قصة الفيلم في بغداد عام 2006 أو ما سمي بعام الدم، حول امرأة غامضة تحاول التسلل إلى محطة للقطارات للقيام بعملية انتحارية وتجد نفسها في مواجهة المجتمع العراقي بجميع أطيافه. ويطمح صناع العمل لإعادة السينما العراقية إلى دور العرض الخليجية والإقليمية من خلال هذا العمل الذي يواجه الفكر المتطرف من خلال شخصياته الرئيسية التي تمثل المجتمع العراقي، وتؤكد حبه للحياة ونبذه للطائفية.
مشاركة :