واشنطن- رويترز: من شرق الولايات المتحدة إلى غربها انضم مراهقون أمريكيون إلى طلاب مدرسة ثانوية بولاية فلوريدا قتل فيها مسلح 17 شخصاً الشهر الماضي في إضراب عن الدراسة على مستوى البلاد يأملون أن يضغطوا من خلاله على صناع القرار لتشديد قوانين الأسلحة. وبدأ الإضراب تحت شعار وسم (#كفى) الساعة العاشرة صباحاً بالتوقيت المحلي في جميع أنحاء البلاد واستغرق 17 دقيقة إحياء لذكرى كل طالب وموظف قتل في مدرسة مارجوري ستونمان دوجلاس الثانوية في باركلاند يوم 14 فبراير. والإضراب جزء من حركة ظهرت بعد الهجوم على الفور. ويضغط نشطاء بقيادة طلاب ناجين على المشرعين الاتحاديين ومشرعي الولايات بل والتقوا مع الرئيس دونالد ترامب للدعوة إلى فرض قيود جديدة على ملكية السلاح وهي حق محمي بموجب المادة الثانية من الدستور الأمريكي.
مشاركة :