بدأت رحلة الكتابة في سن المراهقة وبداية التحولات. مرّت بظروف أسرية صعبة نتيجة انفصال الأب عن الأم، فكانت الكتابة أقرب صديق لها، فتكتب أي موقف تصادفه قصة قصيرة. وكانت النتيجة إصدار ديوانين ورواية. الرواية حملت اسم «نبتة خبيثة»، وهي أولى تجاربها، لكن حلمها لم يكتمل بعد أن رفض فسحها وتوزيعها في السعودية، إلا أن وزارة الثقافة والإعلام عادت وفسحت الطبعة الثانية؛ لكون المنع جاء من قبل شخص واحد بمفرده، وذلك بعد أن كانت «سيدتي» قد تدخلت لدى الوزارة لتوضيح المسألة.
مشاركة :