التشريعات والأجور وعمل المرأة في منتدى الموارد البشرية غدا

  • 11/15/2014
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

ينطلق، غدا، منتدى جدة للموارد البشرية في دورته السادسة، برعاية وزير العمل المهندس عادل بن محمد فقيه، تحت عنوان التطور والاستدامة، بمشاركة رجال ورواد الأعمال. يعقد المنتدى على مدى يومين 8 جلسات متخصصة تناقش العديد من المحاور الهامة والقضايا التي تهم سوق العمل السعودي والموارد البشرية، مثل تقييم أداء سوق العمل، في ظل التشريعات والأنظمة الجديدة، واحتياجات الموارد البشرية لمواكبة التشريعات، وتوجهات التشريعات الحكومية في سوق العمل السعودي، وتطبيق المبادرات والدعم المتاح في سوق العمل السعودي، ونظام الأجور في منشآت القطاع الخاص، وتنظيم عمل المرأة، والتكامل الاستراتيجي لتهيئة مخرجات التعليم لسوق العمل، إضافة إلى جلسة حوار بعنوان صوت القطاع الخاص ورجال الأعمال ورواد الأعمال. وأكد رئيس المنتدى الدكتور إيهاب بن حسن أبو ركبة أن المنتدى يتناول 25 ورقة علمية، ويعقد 11 ورشة عمل تناقش مواضيع التطور والاستدامة، مبادرات وزارة العمل وتوجهاتها المستقبلية ومدى تأثيرها على قطاع الأعمال، وتقييم أداء سوق العمل في ظل التشريعات والأنظمة الجديدة، واستعراض تحديات التطبيق والالتزام في المنظمات من وجهة نظر قطاعات مختلفة، وإبراز احتياجات الموارد البشرية لمواكبة التشريعات وتوجهات التشريعات الحكومية في سوق العمل السعودي، مع تناول تطبيق المبادرات والدعم المتاح في سوق العمل السعودي ونظام الأجور في منشآت القطاع الخاص وتنظيم عمل المرأة. يركز المنتدى على عدة محاور منها: مبادرات وزارة العمل وتوجهاتها المستقبلية ومدى تأثيرها على قطاع الأعمال، وتقييم أداء سوق العمل في ظل التشريعات والأنظمة الجديدة، واستعراض تحديات التطبيق والالتزام في المنظمات من وجهة نظر قطاعات مختلفة، وإبراز احتياجات الموارد البشرية لمواكبة التشريعات وتوجهات التشريعات الحكومية في سوق العمل السعودي، مع تناول تطبيق المبادرات والدعم المتاح في سوق العمل السعودي ونظام الأجور في منشآت القطاع الخاص وتنظيم عمل المرأة. ويعد منتدى جدة للموارد البشرية أكبر منتدى سنوي للموارد البشرية في المملكة، حيث تنظمه كل من الغرفة التجارية الصناعية بجدة ومكتب الدكتور إيهاب أبو ركبة، بشراكة استراتيجية مع وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية هدف. وعزز المنتدى، خلال نسخه الخمس الماضية، بناء الشراكة الاستراتيجية بين القطاع العام والخاص، وحظي منذ انطلاقته بخطوات ريادية متميزة، حيث شارك في فعالياته أبرز قادة المنظمات العالمية؛ أمثال البنك الدولي ومنظمة العمل الدولية وعدد من الشركات والخبراء والمختصين في الموارد البشرية محليا ودوليا، كما نجح في التركيز على العنصر البشري، وخصوصا الكفاءات الوطنية كأداة أساسية لمواجهة تطورات وتحديات عصر الأعمال الحديث، وتطوير بيئة العمل لمواكبة التغيرات الجديدة ورفع التنافسية وزيادة الإنتاجية.

مشاركة :