وقعت مناوشات بين الشرطة الفرنسية ومحتجين في باريس، وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه في مدينة نانت، في حين انتشرت الإضرابات في أنحاء فرنسا أمس، احتجاجا على إصلاحات اقتصادية ينفذها الرئيس إيمانويل ماكرون. ويخطط ماكرون لخفض عدد العاملين في القطاع العام بمقدار 120 ألفا بحلول عام 2022.
مشاركة :