وضعت عصابة من البلطجية المسلحة عائلة ملياردير، في محنة مروعة، عندما اقتحموا منزل العائلة المكلومة، واحتجزوا صبيًا في الحادية عشرة من عمره كرهينة.والقى اللصوص الأربعة سائل يخشى أن يكون حامضين، على وجه رجل يبلغ من العمر 81 عامًا قبل أن يأخذ فتاة مراهقة في الطابق العلوي لسرقة مجوهراتها في المنزل الكبير بمدينة تشيزلورست ، جنوب شرق لندن.ودقت العصابة التي وصفت بأنهم "ضخام الجثة"، ولهم لهجات ايرلندية، جرس باب العائلة حوالي الساعة السادسة مساء يوم الاثنين الماضي، قبل أن يقتحموا باب فناء المنزل عندما لم يرد عليهم أحد بعد طرقهم للباب.وسحلت العصابة تلميذ يبلغ من العمر 11 عامًا وجدوه داخل المنزل بالصالة، حيث هددت العصابة أفراد الأسرة الآخرين بالعنف إذا لم يسلموا ممتلكاتهم الثمينة لهم.وبحسب صحيفة "ديلي ميل" تعتبر واقعة السرقة التي العصابة بطريق خاص والتي استولت على ممتلكات، بأكثر من مليون جنيه إسترليني، هي الأحدث في سلسلة من الجرائم المماثلة في ضاحية لندن الثرية.
مشاركة :