دعت له 11 نقابة للطيارين وأطقم الطائرة والموظفين، مطالبين بزيادة أجورهم. ويشارك في الإضراب نحو 35% من الطيارين، و31% من موظفي غرف التحكم، و29% من عمال الأعمال الصناعية، بحسب وسائل إعلام محلية. وطرحت إدارة الخطوط الجوية الفرنسية مسودةً لاتفاقية، تتضمن زيادة عامة في أجور العاملين بنسبة 10 %، بحيث يتم دفعها على مرحلتين. وأعلنت شركة الطيران، أمس الخميس، أن "70% فقط من رحلاتها طويلة المدى سوف تعمل بشكل طبيعي، بالإضافة إلى 80% من الرحلات المتوسطة". ومن المتوقع أن يطرأ تأخير على بعض رحلات الطائرات المحجوزة مقاعدها بالكامل، وفق المصدر نفسه. ويأتي هذا الإضراب، بعد خطوة مماثلة له، في فبراير/ شباط الماضي، بعد القيام بتعليق نحو 50% من رحلات الخطوط الجوية الفرنسية الطويلة من باريس، و25% من الرحلات المتوسطة من وإلى مطار "شارل ديجول"، و15% من رحلاتها قصيرة المدى. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :