رفضت تركيا أي وساطة فرنسية لإجراء حوار بين أنقرة وقوات سوريا الديمقراطية. وقال الناطق باسم الرئاسة إبراهيم كالين: “نرفض أي جهد يهدف إلى تشجيع حوار أو اتصالات أو وساطة بين تركيا وهذه المجموعات الإرهابية”. وجاءت تصريحات كالين بعدما دعت باريس إلى حوار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية، التي تهيمن عليها وحدات حماية الشعب الكردية. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد استقبل مؤخرا ممثلين عن قوات سوريا الديمقراطية، التي تقول أنقرة إنهم مرتبطون بحزب العمال الكردستاني.
مشاركة :