أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الشارع المصري لا يرغب في لاعب الكرة المصري السابق محمد أبو تريكة، منذ اكتشافه وجه الحقيقي المؤيد لجماعة الإخوان الإرهابية، ودعمه لمظاهرات رابعة الجماعة الإرهابية.أضاف "موسى"، في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على فضائية «صدى البلد»، أن محمد أبو تريكة لم يتحدث باسم الدولة ولم يساندها في أي موقف نهائيًا ولم يتبرع لصالح الدولة المصرية في يوم من الأيام مثلما يتبرع لتنظيم الإخوان الإرهابي، مشيرًا إلى أنه كان من مشجعي أبوتريكة قبل 2011، وخلال مسيرته الكروية؛ لأنه لم يتم الكشف عن شخصيته الحقيقية ودعمه لجماعة الإخوان الإرهابية.وأشار إلى أنه من الخطأ المقارنة بين محمد أبو تريكة، والنجم المصري الكبير محمد صلاح، لكون الأخير لاعبًا عالميًا، ويعمل على توعية الشباب من خلال العديد من الحملات ضد المخدرات، ويشارك في أي عمل وطني لصالح الدولة، في حين أن محمد أبو تريكة لم يقدم أي شيء للبلد خلال مسيرته.
مشاركة :