الشارقة (وام) تقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح أمس، في قصر البديع، وبحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة، العزاء في وفاة المغفور له - بإذن الله تعالى- الشيخ أحمد بن محمد بن سلطان القاسمي من معالي محمد بن عبد الله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، والدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بمملكة البحرين، ومن المواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، مقدمين خالص تعازيهم ومواساتهم، راجين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. حضر واجب العزاء إلى جانب سموهم، الشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبد الله القاسمي رئيس دائرة الموانئ البحرية والجمارك، والشيخ خالد بن أحمد القاسمي مدير عام دائرة الحكومة الإلكترونية بالشارقة، والشيخ محمد بن حميد القاسمي مدير دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، وأنجال الفقيد الشيخ محمد بن أحمد بن محمد بن سلطان القاسمي، والشيخ سلطان بن أحمد بن محمد بن سلطان القاسمي، والشيخ سالم بن أحمد بن محمد بن سلطان القاسمي، وراشد أحمد بن الشيخ رئيس الديوان الأميري، وعدد من المسؤولين في الدوائر المحلية. إلى ذلك واصل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس في قصر البديع، وبحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عبدالله بن سالم القاسمي، نائب حاكم الشارقة، تقبل العزاء في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ أحمد بن محمد بن سلطان القاسمي، من الشيوخ وكبار رجالات الدولة. حيث تقبل أصحاب السمو الشيوخ، العزاء من الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن بدر بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، ومعالي عبد الرحمن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي عبيد حميد الطاير، وزير الدولة للشؤون المالية، ومعالي عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، ومحمد مطر الكعبي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، والمستشار السيد علي الهاشمي، مستشار الشؤون الدينية والقضائية بوزارة شؤون الرئاسة، وعدد من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي العاملين لدى الدولة، وجمع غفير من المواطنين والمقيمين، وأبناء الجاليات الإسلامية والعربية، وأعرب جموع المعزين عن بالغ حزنهم وخالص تعازيهم ومواساتهم، متضرعين للمولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.