عندما توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الرياض في زيارة رتبت على عجل لإجراء محادثات مع ولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان في نوفمبر تشرين الثاني كانت الابتسامات هي كل ما ظهر في العلن لكن خلف الأبواب المغلقة كان النقاش حادا بشأن إيران مما يشير إلى تغير بين الحليفين.
مشاركة :