نظم فرع مكتب ممثل الجالية البرماوية بالخالدية في مكة المكرمة الحملة التوعوية التثقيفية الثانية عن مرض الجرب مساء أمس الجمعة بجامع العبدلي تحت إشراف مركز حي المسفلة وبحضور عدد من مسؤولي الجالية وأطباء برماويين وأعضاء مجالس إصلاح ذات البين . وأشاد نائب رئيس مركز حي المسفلة العميد محمد المنشاوي بتعاون الجالية البرماوية وقال :” إنهم متكاتفون متعاضدون وهذا ماعرفنا عليهم منذ القدم وهم مشهورون بحفظ القرآن وإمامة الناس” داعيا إياهم إلى التعاون في إنجاح الحملات التوعوية. من جانبه أعرب أمين عام مجلس الجالية عبدالله معروف عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ومستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل على المكرمات المتتالية تجاه الجالية البرماوية مثنياً على وقفات إدارة الشؤون الصحية بمكة ولا سيما في الحملات الصحية. وتحدث الباحث في معهد خادم الحرمين الشريفين الدكتور عمر بشير عن موضوع الجرب بأسلوب علمي . وطالب الطبيب البرماوي الدكتور عبد الخالق رشيد المسارعة إلى المستشفيات والمراكز الصحية لمن وجده في نفسه آثار المرض مع أفراد أسرته للحد من انتشار المرض. نظم فرع مكتب ممثل الجالية البرماوية بالخالدية في مكة المكرمة الحملة التوعوية التثقيفية الثانية عن مرض الجرب مساء أمس الجمعة بجامع العبدلي تحت إشراف مركز حي المسفلة وبحضور عدد من مسؤولي الجالية وأطباء برماويين وأعضاء مجالس إصلاح ذات البين . وأشاد نائب رئيس مركز حي المسفلة العميد محمد المنشاوي بتعاون الجالية البرماوية وقال :” إنهم متكاتفون متعاضدون وهذا ماعرفنا عليهم منذ القدم وهم مشهورون بحفظ القرآن وإمامة الناس” داعيا إياهم إلى التعاون في إنجاح الحملات التوعوية. من جانبه أعرب أمين عام مجلس الجالية عبدالله معروف عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ومستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل على المكرمات المتتالية تجاه الجالية البرماوية مثنياً على وقفات إدارة الشؤون الصحية بمكة ولا سيما في الحملات الصحية. وتحدث الباحث في معهد خادم الحرمين الشريفين الدكتور عمر بشير عن موضوع الجرب بأسلوب علمي . وطالب الطبيب البرماوي الدكتور عبد الخالق رشيد المسارعة إلى المستشفيات والمراكز الصحية لمن وجده في نفسه آثار المرض مع أفراد أسرته للحد من انتشار المرض.