شهدت محافظة النماص أمطارًا غزيرة، لم تشهدها منذ عام، صاحبها بَرَد، تساقط بكثافة عليها؛ فحوّل سهولها وهضابها إلى لوحة طبيعية، تكتسي بالثلوج البيضاء. وأمست النماص وهي مكسوة بالبياض؛ وهو ما زادها جمالاً طبيعيًّا ربانيًّا؛ إذ تعد المحافظة من الأماكن السياحية التي حباها الله بالطبيعة الساحرة. ورصدت عدسة "سبق" الأمطار والبَرَد الذي تساقط على النماص، وشمل النماص المدينة وقرية آل قحطان وآل حبي وعاكسة والفرعة ولشعب وآل وليد وآل زيدان، وغيرها من القرى التابعة للمحافظة.
مشاركة :