ناظرتني وعينها فيها ابتليتحتى جرتني وراها وانطويتفي الحفل أمشي وراها وادخليتشفتها مثل العروس وهليليتلو ادور بلندن اوبالكويتهي حياتي صدفةٍ فيها إلتقيتوالذهب في يد معصمها أربطيتوأمسكيت كفوفها لا ما استحيتثم كتبت حق المضحكي واشتكيتوزهبيت نفسي أنا ثم عزّميتثم ذهبت بموتري ماتأخريتيا بوشاهين بحياتي ماكذبيتماسقتني دنيتي ولا أرتويتوأفرك الكفين بالخمس أصفقيتالمهم بعيونها إني ابتليتواسرقت قلبي مابين الفاتناتويا حـلا فستانها بين البنــاتواجلست في قاعة المناسباتيا حلات عيونــها المكــحــلاتما ألاقي مثلها سـكر نبـاتلابسه ومتزينه بأحلى عباتيرخص الغالي لها لو بالمئــاتوش حلات كفوفها المحنياتقوم ساعدني قبل فوت الفواتللصديق اللي له بقابي غـلاتموتر بليزر يطوف الحافــلاتواظهرت بين الحنايا الخافياتنــايمٍ عــايش أنا فيها سبــاتيوم راحت ثم قفت قبل الصلاتيوم صـدفه شفتـها بين البنــات رداً على القصيدة المسندة من الشاعر أحمد المالكي:العيون اللي بها انت ابتليت سحرها اللي منه انا قد غديت بوحمد ما ضنتي انك قويت يقتلن الصب جان انك قريت وهن اضعف خلق ربي لي هويتلهوى فيه الخطر حيثه مميت حب واعشق وابتلي دامك هويت خل خلك يفتخر بك ماحييت في عمان ان كنت ولا في الكويت الهوى اهو الهوى مهما.لفيت قد بلتني من سنين ماضيات من سهمها صرت انا مثل الرفاتنظرة الحور الحسان الفاتنات ايش قال ابن الجهنم عن ذا البناتيجعلنك تجرع كؤؤس الممات يجعل العاشق مسودن في الحياة ابتلاء الحب به احلى صفات في الهوى اتعب ولف كل الجهات او بلد دجله العذيه والفرات والفؤاد ان حب يعشق له حصاة