كل الوطن- متابعات: لمع اسم الشاب الإماراتي عمر بركان الغلا ، في مواقع التواصل الاجتماعي، واكتسب شهرة كبيرة بسبب وسامته، وذلك بعد أن نشرت بعض وكلات الأنباء والمواقع الالكترونية مثل وكالة الأنباء الفرنسية وجريدة ديلي ميل وميترو وصحيفة “صنداي تايمز” البريطانية، أنه تم استبعاد 3 شبان إماراتيين من حفل الجنادرية الثقافي في السعودية من قبل السلطات خشية أن يثيروا “الفتنة بسبب جمالهم”. وحسب دنيا الوطن الالكترونية فقد وصل عدد متابعيه بعد هذه الحادثة على موقع فيسبوك إلى مليوني وتم توثيق حسابه من قبل موقع فيسبوك، واختارته شركة Samsungالوجه الإعلاني لكاميرا Samsung Galaxy Camera 2 y NX Mini ويقوم حالياً بجولة عالمية. والملفت أن عمر أصبح لديه شريحة كبيرة من المعجبين من مختلف جنسيات العالم وينتظرونه باللافتات في المطار ومراكزSamsung الرئيسية. قبل “أبريل 2013″ كنت عمر مصور محلي وعارض أزياء، أشتاق لأصدقائي القدامى والحياة البسيطة بعيداً عن الأضواء. مرّ عامين علي قرار إستبعادي من السعودية لأني وسيم جداً، هذا اليوم غيّر حياتي، في رحلة من رحلاتي إلى السعودية قررت أنا ومجموعة من الأصدقاء التوجه إلى مهرجان الجنادرية، كل شيء كان جيداً قبل أن يسألني أحد الأشخاص لصورة من ثم بدأت الحشود تتجمع حولي، وجاء شرطي الدين طلب مني المغادرة بطريقة لبقة وأنا أحترمت قراره بالكامل، وأنا دوماً مرحب بي ومسموح لي بالعودة إلى السعودية ، لدي أصدقاء كثر في المملكة ومعجبين. عائلتي دعمتني في كل طريقي، عينت إبن عمي ليكون مدير أعمالي، وشقيقي ليكون مصوري الخاص، أبقيت عائلتي بجانبي وأخذتهم حول العالم. لا يوجد لدي حبيبات سابقات كثر، هذا واضطررت أن أغير كل أرقامي، أعتقد أن الأمر اصبح صعب عليهن للتواصل معي. أحصل على العديد من الهدايا يومياً خلال جولاتي، لكن المعنى للهدية ما يجعلها ثمينة، البعض من هذه الهدايا تقدر أكثر من الأموال. مازلت غير مرتبط، يبدو أن الفتيات لا يفهمن الشاب المشهور وصاحب شعبية، ولم أجد بعد فتاة أحلامي بعد. أفضل السمراء على الشقراء، عادة لا يكون لدي CRUSH لكنني معجب بميغان فوكس من هوليوود. أتلقى الكثير من المجاملات، عادة أحب المجاملات التي تكون عن شخصيتي، بعض من معجبيني وشوموا توقيعي وإسمي، أما عن عروض الزواج!! أحصل على مثل هذه العروض في التعليقات، أو رسائل مباشرة عبر وسائل التواصل الإجتماعي، أو من خلال email والهاتف، أقدر كل هذه العروض لكن ليس بهذا الوقت.