حقق فيلم "أفنجرز: إنفينيتي وور" 630 مليون دولار في نهاية الأسبوع الأول من عرضه، محطما الأرقام القياسية على المستوى العالمي. حقق فيلم "أفنجرز: إنفينيتي وور" أرقاما قياسية، وتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية مع بدء عرضه في عطلة نهاية الأسبوع. وحصد الفيلم من إنتاج "مارفل"، ويضم نحو 20 بطلا خارقا يحاولون إنقاذ العالم، عائدات قدرها 250 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا، حسبما أظهرت أرقام مؤقتة لشركة "إغزيبيتور رليشنز" المتخصصة. وبذلك يكون "أفنجرز" تجاوز إيرادات "ستار وورز: ذا فورس اويكنز"، الذي حقق 248 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى لبدء عرضه عام 2015 في أميركا الشمالية، وحطم أرقاما قياسية أيضا بحصده 630 مليونا على المستوى العالمي في الوقت نفسه. ويشارك مجموعة من النجوم في بطولته، مثل روبرت داوني جونيور وسكارليت جوهانسون وبنديكت كمبرباتش. وجاء في المرتبة الثانية فيلم الرعب "ايه كوايت بليس"، محققا 10.6 ملايين دولار، ليصل مجموعه إلى 148 مليونا في غضون أربعة أسابيع، ويروي الفيلم، وهو من إخراج جون كرازينسكي، قصة عائلة تحاول الافلات من تهديد كائنات غريبة تهاجم عند سماعها أي صوت. واحتل المرتبة الثالثة فيلم "آي فيل بريتي" مع آيمي شومر، فحصد 8.1 ملايين دولار (29.5 مليونا في غضون اسبوعين)، ويروي قصة امرأة شابة لا تحب مظهرها الخارجي، لكنها تقبل في نهاية المطاف بجسمها الممتلئ. وتراجع فيلم "رامبيج"، بطولة دواين جونسون "ذا روك"، من المرتبة الثانية إلى الرابعة، مع إيرادات قدرها 7.1 ملايين دولار، ليصل مجموعه الى نحو 78 مليونا، ويتناول الفيلم المستوحى من لعبة فيديو في التسعينيات قصة الصداقة بين شخصية يؤدي دورها جونسون وقرد غوريلا أبيض يقع ضحية تجارب جينية يتعاونان ضد صيادين يريدون القضاء على الكوكب. وقفز من المركز الثامن إلى المركز الخامس فيلم "بلاك بانثر"، وهو فيلم الأبطال الخارقين الذي حقق أفضل العائدات حتى الآن في تاريخ الولايات المتحدة، جامعا في أسبوعه الحادي عشر 4.4 ملايين، لتصل إيراداته الى 688 مليونا. أما صاحب المرتبة الرابعة الأسبوع الماضي فيلم "سوبر تروبرز 2" الكوميدي، وهو تكملة لفيلم أول صدر عام 2001، فتراجع إلى المركز السادس، محققا 3.6 ملايين (22 مليونا في المجموع). وجاء في المرتبة السابعة فيلم الرعب "تروث أور دير"، الذي حقق 3.2 ملايين دولار ليصل مجموعه إلى 35.3 مليونا في ثلاثة أسابيع، وحل ثامنا فيلم "بلوكرز"، بطولة جون سينا وليسلي مان مع 2.9 مليون دولار (53.2 مليونا في غضون أربعة أسابيع). أما المرتبة التاسعة فاحتلها فيلم "ريدي بلير ون"، إخراج ستيفن سبيلبرغ، محققا 2.4 مليون دولار (130.6 مليونا في خمسة أسابيع)، وكانت المرتبة العاشرة من نصيب "ترافيك" الذي حقق 1.6 مليون دولار، ليصل مجموعه الى 6.7 ملايين في أسبوعين.
مشاركة :