قال اللواء جمال أبو ذكري إن خطة انشاء بنك معلومات الحمض النووي «DNA» لجميع المتهمين لضمه إلى قاعدة بيانات السجل الجنائى خطوة مهمة جدا فى مجال البحث الجنائى والأمن.وأضاف "أبو ذكرى" لـ"صدى البلد" أن هذا البنك سيفيد فى الكشف عن مُرتكبى الحوادث الإرهابية وحالات التشابه فى الأسماء وستكون أساس التمييز والفصل فى القضايا.وأوضح "أبو ذكرى" أن هذا البنك سيعمل على الفصل بين المتهمين والمواطنين ويحافظ على حقوق المواطن بدلاً من الاشتباه فيه وإهانته بأى طريقة.كانت مصادر أمنية مطلعة، قد كشفت عن خطة لإنشاء بنك معلومات الحمض النووي «DNA» لجميع المتهمين لضمه إلى قاعدة بيانات السجل الجنائى، بجانب إنشاء سجل للبصمات التي تم رفعها من على الأسلحة المستخدمة فى العمليات الإرهابية.
مشاركة :