يروي الزميل عبدالله الشعلان موقفاً حدث له خلال مشواره الصحفي إذ يقول: “في عام 2002 وحينما كنت أعمل في صحيفة الرياض أجريت حواراً مع فيصل أبو اثنين لاعب الهلال وكان الحديث طويلاً وفيه بعض السطور التي لا تقبل النشر، وحينما أنهيت الحوار اتجهت إلى مقر الصحيفة وقام أحد الزملاء بتفريغ الحوار من جهاز التسجيل وتم نشر الكلام الذي اتفقنا أنا واللاعب على عدم نشره وسبب ذلك الحوار ضجة كبيرة وتم تداوله في عدد من القنوات التلفزيونية والمواقع حتى إن فيصل أبو اثنين غضب كثيراً، فعلى الرغم من محاولتي أن أخبره بالحقيقة إلا أنه رفض ذلك واستمرت القطيعة بيني وبينه لأكثر من عام حتى صادفته في مكان عام وعرف التفاصيل وعادت المياه إلى مجاريها.
مشاركة :