قال أنور مالك الكاتب والإعلامي والمراقب الدولي لحقوق الإنسان، ما أغبى من يتوهم أن تخندقي مع السعودية ضد مشروع ايران الهدام هو مجرد نزوة عابرة، مشيرا إلى أن القضية ليست نزوات وأمزجة بل مبادئ وقيم والأمر يتعلق بمصير المسلمين في أوطانهم. وقال عبر حسابه الرسمي في تويترا “زعموا أنني عميل السعودية في سورية وأتاجر بعداء ايران .. زعموا أنني مرتزق وسأنقلب على المملكة إن دفع لي عدوها أكثر.. زعموا أنني أكره السعودية ولفقوا لي كتابات تطعن بشعبها وقادتها.. سنوات وهم يزعمون أما نحن بفضل الله سنظل ثابتين في خندق واحد مع أهلنا السعوديين ضد أعداء أوطان المسلمين”.
مشاركة :