واكبت دورة المنيرة الرمضانية الثانية عشرة تطور التكنولوجيا وتطبيق أهم المعايير والأنظمة بعدما واصلت استخدام تقنية الفيديو للموسم الثـالث على التوالي. وشهدت النسخة الحالية تطوراً ملموساً من قبل اللجنة المنظمة التي استخدمت 8 كاميرات داخل المرميين وخارجهما بجانب غرفة التحكم الخاصة بمراجعة الأخطاء والقرارات التحكيمية واعتراض اللاعبين على قرارات الحكـام. وتعد التقنية المستخدمة في دورة المنيرة الرمضانية بمحافظة القطيف الأولى من نوعها على مستوى البطولات الرمضانية ودورات الحواري في السعودية وقد استخدمها حكام الدورة هذا الموسم 4 مرات وتم على إثرها اعتماد ضربة جزاء وطرد لاعب في إحدى المباريات.
مشاركة :