«الكوت مول» يستقبل زواره بالعديد من الفعاليات

  • 5/22/2018
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

استقبل «الكوت مول»، أكبر واجهة بحرية للتسوق والترفيه في الكويت، وأحدث تجارب مشروع «الكوت»، أعداداً قياسية من الزوار والمتسوقين خلال تدشينه في 16 الشهر الفائت. ومع افتتاح الكوت مول انطلقت معه فعاليات عالمية استهدفت كل الأعمار من جميع الفئات. من بين هذه الفعاليات «سيرك دو كوت» القادم من انكلترا، الذي قدم عروضاً ممتعةً وشيقةً ضمت فعاليات بصرية وأنشطة ترفيهية للعائلة بأكملها، حيث استعرض السيرك العروض البهلوانية كعرض البهلوان الارضي والجوي، كما وقدم العديد من الرقصات الاستعراضية على الحبال المعلقة وحركات الباليه الأنيقة، فيما استمتع الزوار بمشاهد مبهرة لثنائي السيقان الخشبية الذين نشروا البهجة في أرجاء المول. ودعماً للمبادرات الشبابية الكويتية، فقد استضافت الكوت مول Kicks Market أحد المشاريع الشبابية الرائدة في الكويت، المتخصصة في الموديلات الحصرية للأحذية والملابس الرياضية، حيث كان حدثا فريدا من نوعه شارك فيه عدد من موزعي الأحذية الرياضية وقدموا عروضاً فنية على وقع موسيقى الهيب هوب التي تضمنت أيضاً مسابقات متنوعة منها مسابقة كرة السلة. وبالطبع، فكان هناك فعالية خاصة بالأطفال، حيث تسنى لمن تزيد أعمارهم على السنتين تجربة ركوب منطاد الهيليوم الداخلي الذي يصل إلى ارتفاع 12 متراً، والذي يحاكي التجربة الفعلية لركوب منطاد الهواء الساخن في الهواء الطلق. ولم تقتصر المتعة فقط داخل المول حيث تمكن الجميع من سكان دولة الكويت المشاركة في المسابقات المختلفة على وسائل التواصل الاجتماعي لفرص ربح العديد من الهدايا القيمة والمقدمة من متاجر المول المختلفة. وفي هذا الصدد، صرحت نرمين بشادي مديرة التسويق: «حرص فريق العمل في «الكوت المول» منذ اليوم الأول على تقديم العديد من الأنشطة والأفكار المبتكرة لإثراء الزوار بتجربة لا تقتصر على التسوق فقط بل تتعداها الى متعة وترفيه لا تقارن في دولة الكويت التي بدورها عادت علينا بردود أفعال ايجابية من جميع أنحاء الكويت والدول المجاورة، والذي بدوره سيضعنا تحت مسؤولية أكبر للاستمرار في خلق أجواء ترفيهية وتشويقية للحفاظ على صلة الترابط التي بدأها الكوت مع زواره الكرام. نحن سعداء بردود الأفعال الإيجابية من الزوار من مختلف أنحاء الكويت والدول المجاورة وسنواصل العمل والابتكار لتحقيق أسعد اللحظات لجميع فئات المجتمع ومختلف الأعمار».

مشاركة :