مع ارتفاع درجات الحرارة مؤخرًا وقفزها للأربعين درجة مئوية، سادت حالة من السأم والضجر، خاصة مع قدوم الشهر الفضيل، والذى بات أمرا غير محتمل لدى غالبية المصريين، ما اضطرهم لارتداء القباعات طوال ساعات النهار، وارتداء النظارات الشمسية، فضلا عن لجوئهم لتكرار غسل وجوههم بالمياه الباردة على مدار اليوم، وأوقات يضطرون للمكوث بالمنزل وترحيل مشاويرهم الهامة عقب الإفطار. ورصدت عدسة "صدى البلد" لقطات كشفت عن تأثير ارتفاع درجة الحرارة وردود أفعالها على المواطنين بالشوارع بأوقات الظهيرة بنهار رمضان.
مشاركة :