سيتم تطبيق الآلية، بعد صدور اللائحة التنفيذية لقانون سوق المال، (لم يتحدد موعده بعد). ويعول خبراء سوق المال، على تفعيل آلية "البيع على المكشوف" لزيادة أحجام وقيم التداول، باعتبارها الوجه الآخر لآلية الشراء والبيع في ذات الجلسة. ويعتمد تطبيق الآلية في مصر، على ثلاثة أطراف للعملية مقرض الأسهم وصندوق التسليف ومقترض الأسهم. وبمقدور الشخص الذي يمتلك سهما في أي شركة وليس لديه نية للتداول عليه لفترة معينة، أن يضع أسهمه في "صندوق التسليف" مقابل عائد يتفق عليه. في حين يمكن لمستثمر آخر أن يقوم باقتراض السهم وبيعه في البورصة عندما يكون سعره مغريا، ثم يعاود شراء نفس السهم خلال فترة معينة، وإرجاعه إلى صاحبه. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.