أعلنت مجموعة الاتحاد للطيران، عن إطلاق باقة واسعة من المبادرات الخيرية والمجتمعية للاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني.وتضمّ مبادرات المجموعة، التبرع بوجبات غذائية وتنظيم فعاليات خيرية وأنشطة إنسانية، الأمر الذي يعكس التزام الاتحاد للطيران تجاه العمل الخيري على المستوى المحلي والعالمي، إلى جانب تسليط الضوء على روح البركة والعطاء خلال شهر رمضان الفضيل وعام زايد. وفي إطار برنامج المسؤولية الاجتماعية للشركة، قام الناقل الوطني لدولة الإمارات بتنفيذ عدد من المشروعات والمبادرات التي تضمّ استضافة عشرة مسنين من «دار المسنين» ومقرها الشارقة، ومنحهم تجربة رائعة في جهاز محاكاة الطيران وتنظيم إفطار جماعي لهم وتوزيع هدايا العيد عليهم في أجواء عائلية تنبض بالود مع نخبة من الطيارين في الشركة.وانسجاماً مع التزامها المتواصل تجاه دعم الأطفال المحتاجين، بادرت مجموعة الاتحاد للطيران إلى إطلاق شراكة مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، قامت من خلالها بتوزيع هدايا العيد على 600 طفل يتيم في ولاية كيرالا بالهند، فضلاً عن التبرع بحقائب مدرسية وأدوات قرطاسية وملابس لدار أيتام تضمّ 240 طفلاً في فيتنام.أما في سريلانكا، فقد حظي 136 طفلاً من دور الأيتام ورعاية الأطفال بتجربة فريدة بعنوان «ليلة الفيلم»؛ حيث استمتع الأطفال بمشاهدة أحد الأفلام على متن طائرة من طائرات الاتحاد للطيران، تخللتها أنشطة ترفيهية ووجبات غذائية. وقال خالد غيث المحيربي، نائب أول للرئيس والمدير العام لشركة الاتحاد لخدمات المطار - العمليات الأرضية واستراتيجية المسؤولية الاجتماعية للشركة في الاتحاد للطيران: يسرنا أن نكشف النقاب عن هذه المبادرات الواسعة، الأمر الذي ينبثق من جهود الشركة الإنسانية والخيرية على المستوى المحلي والعالمي.
مشاركة :