أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها أجلت موظفين في الصين يعانون عوارض صحية غامضة، شبيهة بتلك التي أصيب بها موظفون آخرون في كوبا العام الماضي. وأكدت الوزارة أن "عددا من الأشخاص" الذين يعملون في السلك الدبلوماسي الأميركي بالصين أعيدوا الى الولايات المتحدة للخضوع لفحوص طبية اكثر دقة. وكان 24 دبلوماسيا أميركيا وأفراد عائلاتهم العام الماضي ضحايا "هجمات" غامضة سببت لهم إصابات تشبه الصدمات الدماغية.
مشاركة :