الشرطة تحقق في الواقعة وتحاول اكتشاف سبب الانتحار. وهذه ليست الواقعة الأولى لانتحار شخص من أعلى برج القاهرة في السنوات الأخيرة، إذ انتحر شابان مصريان، أحدهما طالب، في عامي 2012 و2015. وفي أبريل/ نيسان الماضي، كشفت دراسة لوزارة الصحة المصرية، أجريت على عينة من 10 آلاف و648 طالبًا وطالبة، تراوح أعمارهم بين 14 و17 عامًا، أن 21.5 بالمائة من طلاب المرحلة الثانوية (تعليم قبل الجامعي) في مصر يفكرون في الانتحار. وحذرت السلطات المصرية، قبل أشهر، من لعبة إلكترونية تعرف باسم "الحوت الأرزق"، أدت إلى انتحار مراهقين في عدد من الدول، بينها مصر. ومن وقت إلى آخر تشهد مصر محاولات انتحار، ينجح بعضها، لأسباب اقتصادية وعاطفية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :