مع عودة المدارس والجامعات.. عادت إلى الرياض الاختناقات المرورية أشد وأنكى.. ندرك أن العاصمة مترامية الأطراف، وآلاف مؤلفة من المركبات لا قبل لطرق وشوارع المدينة بتحملها، و800 ضابط وفرد يعملون في الميدان لا يستطيعون إزاء كل ذلك سوى العمل بمبدأ «سددوا وقاربوا».. الأمر يتطلب زيادة عدد رجال المرور العاملين في الميدان إلى الضعف، لأن الأمر لا يحتمل الانتظار، لقد تعب الناس وأعياهم الطريق. عبدالرحمن الشمراني
مشاركة :