قال 69% ﻣن اﻟﻣﺳﺗﺛﻣرﯾن: إن من اﻷﺳﺑﺎب اﻟﻣﺣﻟﯾﺔ بشأن الحافز الأرجح الذي سوف ﯾوﻗف رفع بنك الاحتياط الفيدرالي الأمريكي أسعار فوائده، هي ﺗﺿﺧم أقل، وﺑطﺎﻟﺔ أكثر، واﺳﺗﻘﻼلية قرارات بنك الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، وذلك وفقًا لنتائج استبيان بنك أوف أمريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار في يونيو الحالي.وأرجع 23% من المستثمرين سبب ما سوقف رفع بنك الاحتياط الفيدرالي الأمريكي إلى انتشار عدوى الأسواق الناشئة أو أزمة الديون في دول الاتحاد الأوروبي.وأشار 31% من مديري صناديق الاستثمار إلى أن مخاوف نشوب حرب تجارية تتصدر قائمة المخاطر التي تتهدد الاقتصاد العالمي، تلاها في المرتبة الثانية حدوث خطأ في سياسات بنك الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، البنك المركزي الأوروبي (26%)، واختتمت الأخطار الكبرى الثلاثة بأزمة الديون الأوروبية شرق المتوسط (23%)، وشكلت التوترات التجارية أيضًا مصدر القلق الكلي للمستثمرين في عام 2018.وقال مايكل هارتنت، كبير المحللين الاستراتيجيين للاستثمارات العالمية في بنك أوف أميريكا ميريل لينش: "يركز المستثمرون أنظارهم على الولايات المتحدة الأمريكية هذا الشهر، مع توقعات قياسية بارتفاع أرباح الشركات الأمريكية وعائدات مخصصات الأسهم الأمريكية وعودة فصل من الرواج".