قال المحلل السياسي السعودي أحمد آل إبراهيم، إن قطر تقدم اليوم تلو الآخر الأدلة، رغم أننا لسنا بحاجة إلى أدلة، على أنها ستظل تعاند وتكابر وتتحالف مع كل ما من شأنه تدمير وحدة الدول العربية والتدخل في شؤونها.جاء ذلك في معرض تعليقه على إصرار قطر على الخروج من حاضنتها العربية والخليجية، بتعيين أميرها تميم بن حمد سفيراً فوق العادة في إيران، متجاهلة مطالب الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب بتقليص العلاقات الدبلوماسية مع «طهران».وأعلن «آل إبراهيم» ل«الوطن»: أن «طهران لن تغني الدوحة عن الخليج».
مشاركة :