تعاونت Ooredoo مع ليونيل «ليو» ميسي مرة أخرى في حملة إعلانية جديدة تتميز بالحيوية، وتبين كمية المرح التي يمكن الاستمتاع بها خارج ملاعب كرة القدم وعند الدخول إلى العالم الرقمي. فسيرى المشاهدون من خلال سلسلة من الفيديوهات جانباً مرحاً من حياة ليو ميسي وبدر المطوع وعدد من المشاهير المحليين في مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مشاركتهم لحظات ممتعة وغير متوقعة. ويشارك في حملة Ooredoo الإعلانية المتكاملة التي تحمل اسم «استمتع بالإنترنت» ليو ميسي سفير علامتها التجارية العالمية وأحد أشهر نجوم كرة القدم في العالم، بالإضافة إلى نجم الكرة الكويتي بدر المطوع وعدد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في أسواق Ooredoo الرئيسية. فمن خلال سلسلة من اللحظات غير المتوقعة التي يمكن مشاركتها مع الآخرين، يعرض هؤلاء عدداً من الطرق التي يمكن لأفراد المجتمع استخدامها للمرح والاستمتاع والتواصل مع الآخرين والتسوق والتعبير عن أنفسهم من خلال البرامج المتاحة عبر الإنترنت. ويعرض الإعلان بأكثر من نسخة بحيث يتضمن محتوى يتناسب مع كل دولة سيعرض فيها. ومن المنتظر أيضاً أن يتم عرض الحملة الإعلانية في أسواق Ooredoo في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. وستعرض على قنوات التلفزيونات العالمية والقنوات الرقمية اعتباراً من شهر يونيو الجاري وحتى أغسطس. وتعليقاً على ذلك، صرّحت Ooredoo عن سعادتها لتعاون أعضاء عائلة Ooredoo مع نجم الكرة العالمي ليو ميسي ونجم الكرة الكويتي بدر المطوع في تنفيذ هذه الحملة الإعلانية الفريدة من نوعها، والتي تمثل كل واحد من أسواقها، وتعرض في الوقت ذاته بعض الطرق التي يمكن لعملاء الشركة من خلالها الاستمتاع بالإنترنت وبتجربة العالم الرقمي بشكل أكبر، مستفيدين من شبكات الشركة المتطورة. ففي هذه الحملة الإعلانية الممتعة، ساعد ميسي والمطوع وعدد من المشاهير المحليين في مواقع التواصل الاجتماعي في تعزيز قوة شبكة الشركة وإظهار التنوع الكبير في المحتوى الرقمي الذي توفره. كما أنها تعتز بمواصلة العمل والتعاون مع سفير علامتها التجارية ونجم كرة القدم ليو ميسي ونجم كرة القدم الكويتي بدر المطوع. ومن مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي الذين يمثلون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا التي توجد فيها Ooredoo: بدر المطوع من الكويت، ماجد بوغرة من الجزائر، وأحمد خليل الخالدي من قطر، ومحمد الريمي من سلطنة عمان، وأحمد آصف من المالديف، وزين كاي من ميانمار.