قدرت دراسة متخصصة في النقل الجوي تكلفة التأخير في الرحلات الجوية على مستوى العالم بـ 123 مليار دولار سنويًا، حيث تتسبب الأحوال الجوية بحوالي 70% من جميع حالات التأخير، ويمكن أن تساهم عملية تحسين قدرات الملاحة في الطائرات المتصلة في تفادي سوء الأحوال الجوية والظروف الخطرة وتحقيق وفر سنوي في التكاليف تصل قيمته إلى 1.3 مليار دولار.وقالت دراسة أعدتها "انمارسات" لخدمات الإتصالات: تتسبب عمليات إعادة ترتيب وتنظيم طواقم العمل حاليًا في 3% من حالات التأخير، ويمكن أن يساهم التقليل من مثل هذه التأخيرات بنسبة 66% من خلال الاتصال والربط المعزز في تحقيق وفر إضافي سنوي قدره 2.4 مليار دولار، وعند استخدام ميزات الاتصال بشكل كامل في إدارة حالات الانقطاع للحد من تأثير التأخيرات والإلغاءات وعمليات التحويل، فقد تصل قيمة الوفورات السنوية إلى 11 مليار دولار.
مشاركة :