دبي: «الخليج» أعلنت «روف للفنادق»، عن إطلاق «روف لا مير» في قلب الوجهة الشاطئية العالمية «لا مير» في دبي. وبموقعه على شاطئ الخليج العربي وإطلالاته على الأفق العمراني للمدينة، سيضم الفندق الجديد 366 غرفة، ليكون إضافة مميزة إلى محفظة وجهات «روف للفنادق» المتنامية في الإمارات.ويتميز الفندق الواقع وسط «لا مير»، الوجهة التي طورتها «مراس» والتي تتمتع بتصاميم تتكامل فيها أفضل معايير الأناقة والبساطة. وبمحاذاة شاطئ الخليج العربي في منطقة جميرا 1، يقدم الفندق الجديد تجربة عصرية وترفيهية مميزة تحيط بها الشواطئ الرملية الممتدة بطول 2.5 كيلومتر.تعتمد «روف للفنادق»، المشروع المشترك بين «إعمار العقارية» و«مِراس»، تصاميم تلاقي تطلعات الجيل الجديد من المسافرين الذين يتطلعون إلى أفضل قيمة في إقامتهم الفندقية، والبقاء متصلين من خلال التقنيات الحديثة.وقال أوليفييه هارنيش، الرئيس التنفيذي ل «مجموعة إعمار للضيافة»: «تمثل لا مير وجهة مثالية تتناغم مع القيم التي تحتفي بها علامة روف للفنادق مع التركيز على توفير أرقي أنماط الحياة العصرية في أجواء فريدة من نوعها. ولا شك في أن الشهرة الواسعة والشعبية التي اكتسبتها وجهة «لا مير» تجعل منها موقعاً مثالياً لفندق «روف لا مير» الجديد ليلبي احتياجات الأجيال الجديدة من المسافرين، الحريصين على الاستكشاف وتخطي حدود المألوف، وخوض التجارب الثقافية المميزة».من جانبه، قال بول بريدجر، المدير المؤسسي للعمليات في «روف للفنادق»: «تعدّ لا مير واحدة من أكثر معالم دبي استقطاباً للزوار، إذ تشهد باستمرار تطورات متسارعة تجعل منها وجهة مميزة للترفيه والاستجمام. وبتصاميمها التي تمثل امتداداً لموقعها الشاطئي، تقدم «لا مير» لزوارها أجواء مثالية مفعمة بالحيوية والتألق. ومن ذات المكان، يقدم «روف لا مير» لزواره موقعاً استثنائياً للاسترخاء، إذ ستجعله إطلالاته الخلابة وبيئته العصرية ومرافقه المتنوعة خياراً فندقياً مفضلاً لسكان دولة الإمارات العربية المتحدة وزوارها على حد سواء».وإلى جانب الفنون المعمارية الأنيقة التي تعكس تصاميم مستلهمة من البيئة البحرية المجاورة في «لا مير»، تم تصميم فندق «روف لا مير» خصيصاً للزوار من عشاق الاستجمام، إضافة إلى المسافرين من رجال الأعمال الحريصين على تجربة خيارات فندقية جديدة وأنيقة. وسيحتضن الفندق المقرر افتتاحه منتصف العام 2020، تزامناً مع انعقاد معرض «إكسبو 2020 دبي»، 366 غرفة تضم غرفاً مزدوجة تشكل نسبتها نحو 35% من إجمالي الغرف، علاوة على غرف مخصصة لأصحاب الهمم.