مثل ديفيد ألين توربين ولويز آنا توربين، وهما زوجان من كاليفورنيا أمام القضاء في جلسة استماع أولية بعد أن وجهت لهما تهم حبس وتجويع وتقييد بعض أطفالهما الثلاثة عشر في منزلهم. القضية التي أطلق عليها المدعون "غرفة التعذيب"، تعود إلى بداية العام، وقد أشار الزوجان أمام الادعاء إلى أنهما ليسا مذنبان فيما يتعلق باتهامات الإساءة وتعذيب الأطفال. وخرجت هذه القضية، التي صدمت الرأي العام الأميركي عامة وسكان كاليفورنيا على وجه الخصوص، إلى النور في الأسبوع الثالث من شهر يناير-كانون الثاني بعد أن تمكنت إحدى الفتيات البالغة من العمر 17 عاماً من الهرب، وفضح جريمة والديها.
مشاركة :