(نحمد الله الذي أكرمنا في المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، خدمة نتشرّف بها في كل زمان ومكان، ونبذل في سبيلها الغالي والنفيس.. كما نحمد الله -جلّ وعلا- أن وفّقنا لمواصلة نهج المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- ومن بعده أبنائه ملوك هذه البلاد المباركة بالتمسك بشريعة الإسلام السمحة، والسعي في لمّ شمل الأمة الإسلامية، ونبذ التطرف والتشدد).
مشاركة :