تعليقات القراء على مقالاتنا

  • 6/27/2018
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

نتقدم بخالص الشكر والتقدير للقراء الكرام الذين أكرمونا بتعليقاتهم وكما قلنا سابقاً ونكرر القول إن تعليقاتكم محل ترحيبنا واهتماماتنا ولا يمكن أن نحتفظ بها في ملفاتنا إلا ونشير إليها في نشرها في «الوطن الإلكتروني» لنتواصل مع قرائنا الكرام وإليكم تعليقاتكم يا قراءنا الأعزاء .المقال : ذكريات صديقالمعلق : بو محمد أحمد العدسانيالتعليق : لم يكن لبنان جميلاً فقط بهوائه العليل ولا بمناظره الطبيعية الخلابة ولا بكرم أهله فحسب بل مشرقاً بمناخ الحرية ورائعاً بامتزاج ثقافات متباينة دون أن تطغى بعضها على بعض. كم كان معشوقاً ذلك اللبنان الذى كان. شكراً على مقال أعاد البعض منا إلى صباه الجميل.كاتب المقال : فعلاً أخي بو محمد ما تفضلت به عاد بنا إلى ذكرياته الجميلة في نفوسنا في بلد الضيافة والكرم وطيبة أهله وسحر جمال مناخه وأوقات الصيف والتي لا نمل من البقاء فيه بعد انتهاء فترة الصيف ونعود إليه طوال أشهر السنة .المقال : قرار الظلالمعلقة : هالة عبد الرحمنالتعليق : شكرًا على إثارة هذا الموضوع الإنساني الذي نتفق عليه جميعا ولا يختلف على تطبيقه أحد وفعلا الموضوع محتاج متابعة من الجهات المسئولة وتوقيع مخالفة وغرامة على عدم الملتزمين حقا هم بشر يجب الرأفة بهم وحمايتهم في مثل هذه الأجراء ، ونحمد الله تعالى على النعيم الذي نعيش فيه وعلى طبيعة أعمالنا ، الحمد لله .كاتب المقال : شكراً مدام هالة على هذا التعليق الذي يحتوي على الرأفة بالإنسان البشري الذي يكافح من أجل لقمة العيش الحلال وهو يكابد ويعاني من التعب والإرهاق وهو يعمل بالعمل الميداني ولذلك فعلاً يحتاج للمتابعة من المسئولين للمخالفين لقرار الظل ودفع الغرامة المالية والتي هي الرادع الوحيد لتنفيذ قرار الظل .المقال : قرار الظلالمعلق : مصطفي الجنديالتعليق : هذه أخلاقيات أهل الرحمة بو عبد الله رحمك الله أنت تحمل في ثناياك عبق الأولين من أهل الكويت الأصلاء . رحم الله والديك وأبعدك الله عن الظلم والظالمين من عباده وتحيا الكويت دائماً حرة أبية طالما يوجد على ظهرها الرحماء .كاتب المقال : شكراً أخي مصطفي على تحيتك لبلدنا الكويت ونبادلك التحية بجمهورية مصر العربية الشقيقة ونتفق معك في كل ما قلته عن الظلم والظالمين الذين لا يراعون الإنسانية البشرية وهمهم الوحيد التفكير في مصالحهم ولتحيا بلدك الغالي الذي له مكانة كبيرة في نفوسنا فالظلم واحد لا يتجزأ أياً كان هذا الظلم لذلك ننشد الرحمة والرأفة لمن يقع عليهم الظلم .المقال : المعلقين العرب المعلق : عبد الرحيم العوضيالتعليق : الحل الأمثل بو عبد الله حول القناة إلى الإنجليزي وريح نفسك لأن المعلقين العرب يتكلمون عن كل شئ متواصل ما عدا الكرة .كاتب المقال : صدقت أخي بو أحمد هذا ما أفعله في مباريات كأس العالم حتى أتحاشي تعليق المعلقين العرب الغير محايدين البعض منهم لأن التعليق أمانة كما سبق أن قلت وأن المعلق يمثل القناة الرياضية التي يعلق منها ولا يمثل نفسه وعن بلده لأنه موظف يأخذ مقابل تعليقه ما يتفق عليه مع القناة الرياضية التي يعلق منها .المقال : النفاق الاجتماعيالمعلق : بو محمد أحمد العدسانيالتعليق : صنف الله تعالى المنافقين بأنهم فى الدرك الأسفل من النار ولعل أسوأهم هم من يطبل لمن عنده القرار وبيده السلطة أيا ما يكن موقعه فيزين له أمور العباد على غير حقيقتها مخافة غضبه ولذلك غالباً مايتردد دعاء المصلين بأن يرزق هؤلاء القادة بالبطانة الصالحة التي ترشدهم على طريق الحق والصواب مقال يستحق الشكر .كاتب المقال : كلام وتعليق طيب أصاب الحقيقة ووضع الدواء على الجرح لأن البطانة الصالحة هي التي ترشد على الطريق الصحيح وأما البطانة الغير صالحة فهي الوحيد النفاق لإرضاء من ينافقون له لذلك نقول دائماً النفاق الاجتماعي مرض اجتماعي ابتلي به مجتمعنا من البعض من الناس .المقال : مشي الطفل حافياً ينمي جسمهالمعلقة : هالة عبد الرحمنالتعليق : أهنىء حضرتك على هذا الموضوع المفيد فعلا وقد سبق وقرأت عنه وكم أرجو أن يهتم الآباء والأمهات بكل ما يفيد أطفالهم ونطبقه مع ملاحظة التقنين والوسطية فأنا أتطلع لبناء شباب صحيح الجسم والعقل .كاتب المقال: شكراً على هذا التعليق الطيب ونرجو أن تأخذ الأمهات ويأخذ الآباء بهذه الإرشادات من أجل شباب أصحاء الأجسام بالطرق السليمة .المقال : التشفي المغيثالمعلق : أحمد شيخانالتعليق : بدر كلامك ذهب بكل أسف الأخلاق بدت تنحدر بالكويت حسافة علينا دخلت ثقافات دخيلة علينا .كاتب المقال : مشكور أخي أحمد فعلاً الأخلاق بدت تنحدر ويا ليت من بعيد كان أهون ولكن مع الأسف الشديد من أقرب المقربين بثقافات دخيلة علينا لم نكن نعرفها من قبل أنت أصبت الحقيقة المرة .المقال : طريق خاص للمشاة الذين يستخدمون الهاتف النقالالمعلق : مصطفي الجنديالتعليق : إذا كنت سردت هذه الأطروحة لما يدور في بعض الدول أهلاً وسهلاً بالمعرفة . أما إذا طرحتها للأخذ فيها فهذا ما أعترض عليه خاصة في دولنا العربية التي تشهد أكبر عدد ضحايا حوادث المرور في سن الورود . أنا شخصياً لي عدد أصدقاء فقدوا شبابهم في عمر الزهور وأعتقد أنك تعرفهم لأنهم في الكويت . لعن الله هذا الاختراع إذا لم يستخدم في مكانه وإلا بالله عليك بو عبد الله أنت وأنا لم نتربي في جيلنا على هذه الأجهزة التي تحمل سماتاً من سمات تضر بنا كثيراً وسلامتك من المحمول .كاتب المقال : أنا طرحته بصورة عامة لجميع الدول لتطبيقه بالممشي بعيداً عن سير المركبات . تعليق جميل منك فعلاً ابتلينا بهذه الأجهزة الضارة التي لا نعرف قيمتها وفائدتها وكانت بالعكس ضارة لنا لسوء التصرف فيها من البعض . آخر الكلام : الشكر موصول لكل من يتفضل ويطلع على مقالاتنا سواء بقراءتها أو يقبلها بالتعليق عليها بينه وبين نفسه سواء كان راضيا عنها أو متحفظًا عليها أو الذين يرسلون تعليقاتهم لنا بالواتساب وكلها أعزائي القراء محل ترحيبنا وتجعلوننا نواصل ما يتوفر لدينا من فكرة أو موضوع يستحق الكتابة عنه بما في ذلك تفاعلنا مع ما يحدث في مجتمعنا الكويتي مع الإشارة إلى جانب مواضيع مختلفة نرى أنها تستحق الكتابة عنها . وسلامتكم . بدر عبد الله المديرسal-modaires@hotmail.com

مشاركة :