ياسر العتيبي- سبق- الرياض: تفاعلت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، اليوم؛ مع حادثة احتراق منزل مسنة سعودية في مدينة بريدة بمنطقة القصيم، والتي نشرت تفاصيلَها سبق في وقت سابق. وفي التفاصيل وجه رئيس اللجنة التنفيذية للمؤسسة الأمير تركي بن محمد بن فهد، بدراسة الحالة ومساعدتها بشكل عاجل؛ حيث تواصل مندوبو المؤسسة مع ابن المرأة المسنة للعمل على دراسة وضعها والمساعدة في ترميم وتأثيث المنزل، الذي احترق بشكل كامل. من جهته رفع أحد أبناء المرأة المسنة شكره وتقديره للمسؤولين في مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية؛ على تفاعلهم ومبادرتهم الإنسانية والاجتماعية، سائلاً المولى عز وجل أن يجزيهم خير الجزاء. وكانت سبق نشرت تفاصيل حادثة احتراق منزل المسنة، ونشرت صوراً تضمَّنت مشهداً مؤثراً للمسنة وهي تشاهد آثار احتراق منزلها.
مشاركة :